رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» إن تسألي عن مصرَ حواءِ القرى - أحمد شوقي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سألوني: لمَ لم أرثِ أبى ؟» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» مختارات في حب اليمن» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخى المبدع دائماً جو
ندعو الله أن يعود النرجس يملأ أركان البلاد فى كل أرجائها وبرائحته
الذكية الطاهرة ، وأن يمحى الدم من الشبابيك
أقرأ حروفك ومعانيك كسمفونية متناغمة تعزف على أوتار الحس المرهف
والنقى مثل قلبك جو
لك كل التحية والود
فليسوف الحرف
جويتار
زرعت الكلمات هنا ورويتها بماء المطر
واحتويتها بهمسات دافئة
واسمدته برقة مشاعرك
لتنبت بكل حرف زهرة نرجس
إنها بساتين من الروعة وعذب البوح
ومنحة راقية
من فليسوف الحرف
تحياتى لكل هذا الجمال
جوتيار ...
كم من المرات ، وقفت على هذه الصفحة أعيد قراءتها ، فأفقد بعضا مني بين السطور وأغادرها ..
أحاول الوصول في غمار المطر ، والشارع الغريق ، إلى زهرة النرجس التي تتفتح في فصل الشتاء ، متحدية المطر والثلج ، وتأبى إلا أن تكون أول بشائر الربيع .
كم من المرات قطفتها بيدي ، خوفا عليها من الذبول في صقيع الشتاء ، أو تحت الثلوج ، إلا أنها تذبل ولكن تبقى محتفظة بكيانها .
سيأتي الربيع جو .. وأزهار النرجس ستتفتق من براعمها .
لك التحية والتقدير .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أخي جو
ما هذا الإبداع مشهد رائع
عندما مررت بحديقة نرجسك جفلت مني خطواتي
سافرت مع العطر مع الحزن...مع دفء الحرف
سافرت ابحث عن حلم ما....اغتسل بهواء نرجسة
تدلت غيمة مثخنة بالحلم
بالعودة..................
سلمت يا اخي جو يا ايها المبدع اللامتناهي
سلامي
تحية تقدير للمبدع جوتيار
سعدت بهذه الملامسة الرشيقة لحرفك هنا
لأنه حقا صرخ بنبض الإنسانية
نطق بصدق الإنسان الذي بك...
حقا هو حرفك هنا كان دافئا بما يضمن
دخول المتلقي صلب حروفك بكل ثقة ...
هو الحرف لا يكون حرفا حين لا يغتال بداخلنا
ذاك الجمود
سعيدة بك هنا و بحرفك
تحياتي و تقديري العميقين