اعتذاراتٌ فات أوانها :-

وهذا رد لا أحسب أن أوانه فات على تأخره.
إن لحرفك قدرة التجدد كربيع دائم الخضرة ، والمرور به يعبق الأنفاس حقا.
لك التحية أختي الكريمة يسرى.

أخي الكريم الأستاذ الراقي

د.سمير العمري

لاتزال روحك الكريمة منهمرة بالخير كعادتها

دمتَ راقياً

أعتذر لك يسرى الحبيبة فقد تأخرت بدخول صفحتك الجميلة هذه ..فكرة رائعة أرجو لك التوفيق فيها فدعيني أعتذر:
أعتذر لأخي لأنني لن أقبل اعتذاره إن عاد بعد أن هجرنا ثلاثين عامًا ونيف.
أختك
بنت البحر

أخيتي الحبيبة زاهية الخير والجمال


روحك الطيبة تفتح للصفح يد خير لاتُرد ولهذا

لي أن أعتذر لأخيك الكريم عن إعتذارك فقلبك المتسامح لايعرف القسوة

أخيتي الحبيبة الراقية:-

إ ن تكن هذه الإعتذارات فكرة فهي قديمة متجددة بمرور قلوبكم الكريمة

أين أنا عن هذه المعاني النبيلة ، والشعور الصداق المتدفق ، والفكر الناضج المتروي ، واللغة العالية

الرفيعة ...

لا أستطيع أن أقرأ هذا الضرب من الإبداع كما تقرأ الجرائد ؛ لأن النفوس الزكية، والقلوب الطاهرة ،

والعقول النافذة إذا انقاد لها البيان بما أرادت تستحق الوقوف عندها طويلا ، من الواجب تتبع مسار الحرف

النابض بكل ذلك ، فنتعلم منه ما نجهل من أسرار أولئك الذين أنعم الله عليهم بنعمه ..


أسأل الله أن ييسر لي عودة قريبة

صديقي الراحل :-


أعتذر لك عن تهوري الذي جعلني أصطدم بظلم أبعدني عنكِ.


أعتذر لك اني لم اعد اتذوق الصدق من انين صوتك ... الذي ابعده عني القساة

أعتذر لك أني لم تعد أقلامي قوائل .... المجد النقاء .... وانت له عنوان .... ترى كيف هان في زمن الزيف ذبح بوحك ... ايها الشهيد العنيد المجيد

يسرى...الرائعة

تجلت لي هنا ومضات لااعلم كيف تأخرت عنها طوال هذه المدة..تجليات ابدعت في رسمها واقعا وصرة ومضمونا..وكانك ترسيمن الانسان منا في داخله..وتتركين الخارج للخيال ان يستبيح ملامحه.

دمت بهذا الالق والنقاء
محبتي لك
جوتيار

لا أعتقد أن اعتذارتك هذه قد يفوت أوانها
أعتذر لك لأن هذه أول مرة تعانق فيها عينى دفء حرفك
شذى الوردة لحس يتدفق كالشلال من أقاصى الوجدان.
د. نجلاء طمان

د.نجلاء طمان

عبقت صفحات إعتذاري بشذى تواجدك

دمت ندية الروح

يسرى الراائعة..
لحروووفـــك طعم الماء العذب الزلال في يوم حر ! حيث اليراع يكتب مشاعرا نعيشها ولا نعرف قيمتها ولا كيفية استغلالها لزرع بذور الفرحة في قلوب من نحبهم فتنبت سنابل خير طيبة..
عذرا.. ألا عذرا لخواطرك الرائعة هذه كوني لم أقرأها إلا الآن
محبتي وعطر المسك

أخيتي الحبيبة آمال

كل الروعة في هطولك الطيب الراقي

مودتي لكِ

أين أنا عن هذه المعاني النبيلة ، والشعور الصداق المتدفق ، والفكر الناضج المتروي ، واللغة العالية
الرفيعة ...
لا أستطيع أن أقرأ هذا الضرب من الإبداع كما تقرأ الجرائد ؛ لأن النفوس الزكية، والقلوب الطاهرة ،
والعقول النافذة إذا انقاد لها البيان بما أرادت تستحق الوقوف عندها طويلا ، من الواجب تتبع مسار الحرف
النابض بكل ذلك ، فنتعلم منه ما نجهل من أسرار أولئك الذين أنعم الله عليهم بنعمه ..
أسأل الله أن ييسر لي عودة قريبة

أخي الراقي أحمد الرشيدي

أكرمني ردك بأكثر مما أستحق

ليست حروفي سوى همسات روح تتقاسم دفء التواصل مع الأرواح الكريمة هنا

سعدت بتواصلك الكريم

إحترامي لك

صديقي الراحل :-
أعتذر لك عن تهوري الذي جعلني أصطدم بظلم أبعدني عنكِ.
أعتذر لك اني لم اعد اتذوق الصدق من انين صوتك ... الذي ابعده عني القساة
أعتذر لك أني لم تعد أقلامي قوائل .... المجد النقاء .... وانت له عنوان .... ترى كيف هان في زمن الزيف ذبح بوحك ... ايها الشهيد العنيد المجيد

أخي الكريم الراقي خليل حلاوجي

أعتذارك يفيض بصدق مر ووفاء ممتد

أسعد الله بك الحياة

يسرى...الرائعة
تجلت لي هنا ومضات لااعلم كيف تأخرت عنها طوال هذه المدة..تجليات ابدعت في رسمها واقعا وصرة ومضمونا..وكانك ترسيمن الانسان منا في داخله..وتتركين الخارج للخيال ان يستبيح ملامحه.
دمت بهذا الالق والنقاء
محبتي لك
جوتيار

أخي الكريم العزيز جوتيار:-

كلما تعمقنا في دواخلنا أدركنا بعد المسافة بيننا وبين اهتمامنا المهم بها

تواجدك الخير جوتيار

دمت روحاً طيبةً وفكراً نيراً