أدركتُ الآن معنى الحياة !!

الأديبة الراقية
صبيحة شبر

وأنا معكم أؤيد كلامك وأبصم بالعشرة
والنص قد كتبَ في العام الماضي ولو كنت قد كتبتهُ الآن لاختلفت فيه أشياء قد ترقى لذوائقكم الأدبية الراقية
لكِ الحب والرضا من نفسي

	الكاتبة الراقية " منى الخالدى " أعلم أن قلمك فى النثر جميل وهنا وجدت الجمال أيضاً عمل رائع ولكن اسمحى لى لو تخلينا عن الخطابة والتقريرية هنا لكانت النهاية أجمل . اليوم أدركتُ أنّ الحياة لا طعم لها دونَ صحة ينعم بها المرء ولا يشكر ربه عليها لأنها كنزه الثمين..ونعمة من الله لا بدّ له من ذكرها!! أشكر سعة صدرك

الأستاذة الرقيقة منى الخالدي..
معاني جليلة .. كلمات عانقت شفق النفوس بشوق عميق .. وقبلات من القلب لا تنفك أن تؤتم ...
عبارات عدت منهجاً للحياة لا لوقت ضيق .. ونفحات شذرات الندى الأبيض الرقيق لامست القلوب فوعت ما حولها ...
تذكير بالآخرة بأسلوب قصصي فني رائع .. كان للوقت تأثير .. فكلنا يعلم معنى كلمة الليل للخاشع الذي يهاب ربه .. رسالة إلى كل فاسد أن الموت آت بل ومعه حساب وعذاب وبعدها نار أو غفران .. وإلى كل صالح .. أن تزود من دنياك أكثر من ذلك فنعم العمل الذي ينجيك من براثن جهنم المتعطشة لجلود الخارجين عن منهج رب العالمين و سنة المصطفى ...
بوركت أناملك على ما خطت من وحي القلم والروح ....
أخوك
أديب قبلان

مرحباً بشاعرنا الشعبي المتألق
علاء عيسى
أشكر لك طيب حضورك
وملاحظتك الغالية
ودمت بكلّ الخير والسرور
مع باقة وردٍ عطرة أرسلها لك
عبر الأثير

الأخ الفاضل
أديب قبلان

المرض ابتلاءٌ من الله،يقولون أنه يخفف عذاب الآخرة،ويجعل أبواب الجنة أقرب إلى المريض
لعلّنا نعتبر مما يصيب الآخرين، ونشكر الله على نِعمه .

تحية ملؤها حروف شكرٍ وتقدير
وأجمل باقة وردٍ عطرة
لمرورك الطيّب الكريم

منية الواحة

تكتبين بروحك

قرأت روحك ها هنا

بربك أكمليها

كثفيها وادرسيها

ثم أعيدى كتابتها

وأنا سأنتظر قراءتها


تحية وشذى

د. نجلاء طمان
الوردة

بوح مؤلم يا حبيبة كان يمكن الاشتغال عليه بقوة أكبر !

أفتقدكِ فعلًا , عساكِ بألف خير !

يرعاكِ ربي أينما كنتِ

عزفتِ على أوتار وجعي أيتها الرائعة المبدعة ..
نص بالرغم عن كونه أقرب للخاطرة ,
إلا أنه ثري بكلماته وتعابيره .
كل عام وأنتِ بخير أينما كنتِ ..
بالمحبة ... بالطيب ... بعطر الأماني ..
لكِ الود والورد .

لم تكتمل أدوات القص في هذا النص الجميل بفكرته وحسّه والذي جاء أقرب للخاطرة بثبات التوجه السردي للبوح وغياب التنامي الحدثي
المعاني طيبة والحس جميل

دمت بخير


تحاياي

لا نعرف جمال النهار إلا بظلمة الليل
ولا يكون للنجاح طعما بدون اجتهاد وسهر
ولا طعم للحياة بدون متاعب ومشاكل ومنغصات
ولا نعرف قيمة الصحة بدون أن نذوق ألم المرض
وهنا تكون الروعة .. فالألم هو النار التي تصقلنا
لنكون أكثر نقاء وصفاء .. فعندما نتألم ونتعذب نصبح أكثر نضجا
وأكثر قدرة على التحمل .. أكثر إنسانية.
قال تعالى: ( وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ)
نص مدهش وفكرة جميلة راقية المضمون ليتك أعدتي
صياغتها لتصبح قصة حقيقية.