لا خيرَ في حُسن الجُسُومِ وطولهَا ... إن لم يَزِنْ حسْن الجُسومِ عُقولُ
الفرزدق ..
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لا خيرَ في حُسن الجُسُومِ وطولهَا ... إن لم يَزِنْ حسْن الجُسومِ عُقولُ
الفرزدق ..
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
لِدوا لِلمَوتِ وَاِبنوا لِلخَرابِ = فَما فَوقَ التُرابِ إِلى التُرابِ
كَذَلِكَ قالَ خَيرُ الخَلقِ طُرّاً = رَسولُ اللَهِ ذو الأَمرِ المُجابِ
فَمَرجِعُ كُلِّ حَيٍ لِلمَنايا = وَغايَةُ كُلِّ مُلكٍ لِلذَهابِ
صفي الدين الحلي .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
صُروفُ اللَيالي لا يَدومُ لَها عَهدُ = وَأَيدي المَنايا لا يُطاقُ لَها رَدُّ
تُسالِمُنا سَهواً وَتَسطو تَعَمُّداً = فَإِسعافُها عَسفٌ وَإِقصادُها قَصدُ
صفي الدين الحلي
إنّ الجديد إلى بلىً = وكذا المشيدُ إلى خراب
سيّان شادنُ مكنسٍ = عند الحمام وليث غاب
والمقرفاتُ وما كذَ = بتُك لا حقاتٌ بالعراب
ابن الأبار القضاعي البنلسي
دَعْ ما يريبُ إلى ما ليسَ بالرِّيب = فَذا يبوّؤك العَلْيا مِن الرُّتبِ
واعْمِدْ إلى سُبُل الخيراتِ منتَهجا = لَها لِتَسْعَدَ في حالٍ وَمُنْقَلَبِ
ابن الأبار القضاعي البنلسي
لا تشغل البال بماضي الزمان
ولا بآتي العيش قبل الأوان
وَلَرُبَّمَا تَأْسَـى بِيَـوْمٍ مُظْلِـمٍ
وَلَرُبَّمَا تَرْجُـوْ بِلَيْـلٍ مُشْـرِقِ
من ليس يسعى في الخلاص لنفسه
كانت سعايته عليها لا لها
إن الذنوب بتوبة تمحى كما
يمحو سجود السهو غفلة من سها
أبو إسحاق الألبيري .
فِي كُلِّ يَوْمٍ يَسيرُ المَرْءُ مَرْحَلَةً = وإنْ أقَامَ فَلَمْ يَظْعَنْ ولا شَسَعا
أُعِير يَا وَيْحَهُ عُمْراً إلى أَمَدٍ = ثُمَّ اسْتُرِدّ بِكره مِنْهُ وارْتُجِعا
ابن الأبار القضاعي.
حيثما كنت ظاعنا أو مقيما
دُمْ رفيعاً وعِش منيعاً سليمَا
الحداد القيسي .