فصاحة يعربية يكتنزها كل بيت .
و.. و..
لست أدري؟
ربما لا يسعفني أن أعبر أكثر من قولي:
سحر غير مسبوق، وإبداع يقارب حدود الكمال.
اللهم بارك.
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فصاحة يعربية يكتنزها كل بيت .
و.. و..
لست أدري؟
ربما لا يسعفني أن أعبر أكثر من قولي:
سحر غير مسبوق، وإبداع يقارب حدود الكمال.
اللهم بارك.
إن الشعوب إذا أفهامها رشدت=تعلي أماجدها دوما وتحتفل
غدا إن شاء الله
سيدي الكريم ....
قرأتها ..
قرات
قرأت ..
كت سأكتب تعليقاً
ولكني قررت أن أعيدها ..
لأنني كلما لاحت لي فكرة أتعبها البيت الذي بعد
أقول هذه القصيدة مكانها يجي أن يكون بين الروائع ..
تحيتي لك أيها الكبير
لي عودة أكيدة
بإذن الله
وتُصِـمُّ آذانَ النكـوص ِ برعـدة
تسبي القيان بقلـب حـر مُفْطَـم
وأظـن ذكـراك القصيَّـة أقبلـت
تغـري معانـي سيفِـكَ المترنـم
ما جاءنا بوباءِ أصـلاب ِ الخَنـا
كجيوش غلٍّ قادها ابنا ضَمْضَـم ِ
\
تتذوق مثلنا مرارة الهوان في الحلقوم والتماسيح التي عبرت الينا المحيطات جاءت تحررنا
استيقظ يابن عبس .... لعلك تعلمنا معنى الحرية
الإنسان : موقف
لوكان يشفي لو سقيتك من دمي
لنقلت شرياني اليك وأنجمي
موت المروءة عند امة يعرب
فالكل في عشق الفلوس يشمشم
من رشوة أو هبش قوت فقيرهم
ما همهم إلا الخنا في المغنم
يا امة جعلت حمار حميرها
يمشي إلى ذنب وليس إلى الفم !!!!
ابا القاسم اجدت والله
لابد ان اعود بعد اكثر من قراءة ايها الشاعر الفذ
لك الود والتقدير
عندما سمعتها أول مرة في تلك الأمسية أخذتني بفصاحتها وعمق معانيها ، ولكن يبقى السماع قاصرا عن الولوج في عالم القصيدة، وعندما قرأتها هاهنا رأيتني أغوص في أعماقها غوصا ، بل إنني ما إن أصعد إلى سطحها لآخذ نفسا حتى أراني أعود إلى أعماقها.
وفي هذا البحر الخضم الوسيع ، تصطبغ القصيدة بألوان لا تشبه غيرها من الألوان.
فقد رأيت شاعرنا الحبيب يضع الظل حيث ينبغي أن يكون الظل ، ويستل المعنى من رحم التاريخ حيث ينبغي أن يكون خارجه...ولم يعد اختياره عنترة لغزا أو أحجية ، فقد كشفت ألفاظه التي تحمل حملا كبيرا من المعاني و ناءت بها كواهل ألفاظها، ومثل هذا لايستقيم لكثير من الشعراء ، فلا غرو فهو أبو القاسم...
وكانني به يشق دربه اللاحبة المنبسطة ، والمظلمة الملتوية ، وهو يمنح عذار شاطئه الخصب والرواء...
قلت ومازلت أقول: إن أبا القاسم ظاهرة لن تتكرر في توظيف التراث، والذي كان يقبس منه ألق النور ، ويلوي أعناقه لمصلحة محدثة ، بل ويجعل ذلك الموروث ماثلا أمامنا وكأنه يعيش بين ظهرانينا ، وكل ذلك في جو يتعانق فيه النور بظله ، ويحظى فيه اللفظ والمعنى بلقاء لا تهيئه المصادفة ، بل يهيئه عالم خلاق مبدع يعد له أسباب الحياة بين ظهراني عالمنا المأفون...
وقد يأخذ على شاعرنا أنه يلهث وراء اللفظ الذي يحتاج إلى الغوص إلى أعماق قواميس اللغة بحثا عن ظلال للمعنى ، ولكنه هاهنا لم يكن كذلك ، فالمعاني تستدعي هذا الأثر الذي لا يتحقق إلا بها ، وكأنني بألفاظه تسربل المعاني ، وتبدو كأثواب تنتظم إهاب الغادة الحسناء ، وتدعنا نتخيل المفاتن التي تختبئ وراء الثوب لنتمثلها.
وأجمل ما عشته في القصيدة أنني بوصفي قارئا - لا ناقدا- لم أقتصر على التلقي ، بل منحني مساحة من التأثر والـتأثير ، ونعمت بألوان نادمت ألوانها وظلالها، وقليل من الشعراء من يجعلك تظن أنك منتج القصيدة لا متلقيها.
أما اختياره لعنترة فقد كان الصدمة التي كشفت لنا عورات زماننا ، ولعلني أعود لقراءة لهذا الاختيار تليق بالقصيدة ، وبصاحب القصيدة .
هي قراءة مشدوه - يا أبا القاسم - لم تكتمل خيوطها ، وأعدك بعودة .
وأما مشاعري فهي مزيج بين الفخر بك ، والحب لك ، والسعادة بما كتبت.
كن بخير يا صاحبي ، واعذر تقصيري
الحبيب الرائع محمد إبراهيم الحريري
تالله لك في القلب ساحةٌ ومهجة
ولك في الروح باحةٌٌ وبهجة
وماأجمل نبضك وحسك وشعرك وأدبك
استمتعت بهذا النبض الأبي في زمن عزَّ فيه مثله
وحق لك أن تُسطر في آيات الأخرس وخنساء عصرنا
مايبهج النفوس الأبية وإن أسقطت جبال تهامة على معاشر الرجال
وجيلنا المستكين فيحق لك أن تقول ماتقول
وماأروع ماقلت هنا
لا ضير إن جفَّتْ فحولة ُ شـارب
فالخير في ذات الخمـار المُفْحِـم ِ
(آياتُ) مدرسة ِ الشهـادة علِّمـي
كيف الرجولـة تنحنـي للأنجـم
مودتي وتقديري والسلام أيها الخل
محمد التمكن يتجدث عن نفسه هنا الله الله