أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أستاذنا القدير
المبدع
مصطفى عراقي
لقد افتقدت قصائدك
الرائعة كثيرا
وإن كان العتب يعود
علي لانقطاعي
المرعب
هذه الواحة الغناء
أما القصيدة فقد قرأتها
قبل واستعذبت بصداها
الذي يبقى أياما لا يفارق
مسمعي
قرأتها في بعض المنتديات التي فارقتَها
وإن كنتُ تألمتُ لذلك
إلا أني أراك هنا أبهى
وأجمل
والقوم هنا أعرف بحقك والمكانة اللائقة
بمبدع مثلك
أخي الحبيب الغالي، وشاعرنا المبدع الصادق : سامي
الحمد لله رب العالمين أن جمعني وإياك في رحاب هذه الواحة الظليلة المباركة
ويعلم الله مدى اشتياقي إلى كلمتك الطيبة وشعرك المتألق إبداعا متفردا وإلقاءً عذبا
بارك الله فيك وأظلنا بظله يوم لا ظل إلا ظله
ودمت أخا كريما وصديقا صدوقا وشاعرا جليلا
محبك: مصطفى
لا فُضّ فوك أخي العزيز الدّكتور مصطفى عراقي ...
إنّ حال ابن تيمية هو حال العلماء العظماء الّذين ثبّتهم الله على الحقّ، مثل أحمد بن حنبل، وسيّد قطب، وغيرهم كثير ... إنّ السّجن - كما يقول ابن تيمية - خلوة، ومناجاة لله، فهم إذْ يسجنون مثل هؤلاء العمالقة، إنّما يُسدون لهم معروفًا ويصنعون معهم يدًا، إذْ يوفّرون لهم الخلوة لمناجاة الله، ومساءلة الذّات، وحِسابها كي تسقيم على الصّراط ولا تتنكّبه ... العلماء الثّابتون بَقَوا بنور علمهم أعلامًا يُهتَدى بها في ظُمات الدّروب، والطّغاة المتجبّرون انتهَوا في ظلمات جبروتهم، وإذا ذكرهم التّاريخ فلا أسوأ ولا أشنأ من ذِكرهم ...
سلمتَ أخي الدّكتور مصطفى على هذه الرّائعة، وأهنّئك عليها وعلى علمك الجمّ وأدبك الرّفيع ... ودمتَ بخير ...
حبيبى د مصطفى
والله لا زلت أحاول التعليق
تحيات أخيك ووده
وائل القويسنى
الاديب الراقي الاستاذ د. مصطفى عراقي
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى
التي اعدت للمتقين
لك مني عاطر
واطيب المنى
دمت بخير