بحثت في كل الطرقات عن السعادة ..
طرقت كل باب تستجديها فما وجدت جوابا ..
عادت إدراجها لبابٍ هجرتها السعادة حين هجرته ..
وجدته مشرعا على مصراعيه فاغتسلت بدموعها على عتباته ..
تستجدي العفو والمغفرة ..
نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بحثت في كل الطرقات عن السعادة ..
طرقت كل باب تستجديها فما وجدت جوابا ..
عادت إدراجها لبابٍ هجرتها السعادة حين هجرته ..
وجدته مشرعا على مصراعيه فاغتسلت بدموعها على عتباته ..
تستجدي العفو والمغفرة ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
.......لم تبكي يا صغيري
.........فقدت دميتي الأخيرة
.........عندك دمىً كثيرة
........أريدها دميتي الأخيرة
.......سأشتري لك واحدة جديدة
.........أريدها دميتي الأخيرة
......أريدها..... أريدها........ أريدها
.....أوه يا صغيري البائس
..........توقف عن البكاء وتكسير الأشياء
.....أأحببتها لهذا الحد؟؟
..........تركتني هي قبل أن أتركها
......أريدها في يدي
..............فقط لأرميها بنفسي
................واااااااااااااااا ااااااااااااااااااء .
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ظننت أن الومضات هي فقط في أول صفحة،
ولكن..فوجئت بأن الجميع يضع مشاركاته هنا..
فلم أنتبه صراحة، لبقية الصفحات
إلا أنني الآن أقرأ ما تيسر لي منها
ولكم جميعكم مني باقة ورد
وتقدير
كلنا ذاك الطفل
نعم.
لكن ليس كلنا أناني مدمر, يتعامل مع القلوب على أنها مجرد دمىً, يرميها متى شاء وكيف شاء.
أليس كذلك؟؟؟
=====
ليس طفلا صغيرا إذن
بل ليس إلا قزَمٍا حقيرا
ويقينا لا يستحق إلا الاحتقار لما به من صغار
وهل مثل ذلك بلادةً وقسوةً يبكي
ألا يُحتمل أنه الآن بابتسامته المليجية الشريرة يضحك ضحكة صفراء؟!
=
أديبتنا الصادقة
لك جزيل الشكر لهذه الصورة القلمية المعبرة المصورة
وحفظك الرحمن لنا وشذاك المبارك
مصطفى
كل شئ محتمل يا أبي
لا شئ أكيد في دنياي الغابة
لكن الأكيد أنني لا أستطيع كرهه ولا احتقاره
والمؤكد الأكيد
أن العيب فيَّ حتما
يرعاك ربي