أنا لن أموت!

وَالعَجْزُ يَلْهُو بِالمُنَى
مِنْ قَمْحَةٍ حَاضَتْ وَلَمْ تَلِدِ السَّنَابِلْ
الله الله على هذه الصورة البديعه وهذا التركيب الرهيب
تحياتى وتقديرى لك ايها السامق
دمت بعز

بارك الله بك أيها الأخ الكريم د. فوزي وحفظك بخير ورضوان!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

لم أكن من مغرمي شعر التفعيلة ، ولكن بعض القصائد مثل القصيدة التي بين أيدينا لأميرنا العمري تجعلني أدرك كم كنت مخطئا.

" أنا لن أموت "



أحسست بتدفق العاطفة وكأنّ الكلمات تخطفها خطفا من قلب شاعرنا وتصنعها على لسانه شعرا ( ولا أجامل بما شعرت به ) ، وهذا برأيي كقارئ هو نجاح للنص لا يشعر به إلاّ من تنقلّ بين كلماته وامسك بيد سطوره وحرّك معه قلبه ولسانه ، وعزّه وشموخه .


أنا لن أموت ........

هنا إبداع منه أنهل وأغرف وأنسج.....دمت بليغا.

أَنَا لَنْ أَمُوت
مَا عَادَ يُمْكنُنِي السُّكُوتْ
فَالحُرُّ لا يَرِدُ الخَنَا مِنْ أَجْلِ قُوتْ
وَاللَيثُ يَأْنَفُ قَيْدَهُ وَالعَنْكبُوتْ
وَالبُومُ يَنْعقُ وَالخَرَابُ هُوَ الخَرَابْ

اخي الدكتور سمير العمري
الله الله الله
اطال الله بعمرك ومتعك بما اعطاك
قصيده دسمه .. ماشاء الله تبارك الله

احييك ايها الشاعر الفذ .. لقد ابدعت حقاً

بارك الله فيك

دمت بخير في حفظ الله

بارك الله بك أيتها الأديبة الكريمة وحفظك بخير ورضا!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

إِنْ كُنْتَ لَمْ تَغْرسْ بِرَوضِكَ زَهْرَةً
فَعَلامَ تَنْتَظِرُ السَّحَابْ؟!
إِنْ كُنْتَ رَحْلَتَكَ الطَّوِيلَةَ لَمْ تَصِلْ
فَلِمَ الإِيَابْ؟!
إِنْ كُنْتَ تَحْسَبُ فِي تَجَشُّمِكَ الرَّدَى
فَإِلامَ تَحْتَمِلُ العَذَابْ؟!

موسوعة أنت يا سيدي
حفظك الله

محبتي وتقديري

قصيدة تقطر وجعا و أنينا
أحسست مع كل حرف من حروفها أن التعب يثقل أخانا المبدع الدكتور سمير... حتى و هويحاول لملمة ما تبقى من شتات الشتات....
هو ذات التعب الذي يلفنا من كل حدب و صوب...
أمثالك لا يموتون....

بارك الله بك أيتها السامقة الكريمة وأشكرك على تقريظك الكريم!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

كلمّا قرأت لكم أكثر أجدني أتعرّف عليكم أكثر وأكثر

لكم ألف تحية شاعرنا المتفرِّد بالجمال وعمق المعاني وروعة التعبير الدكتور سمير العمري

مُوتُوا جَمِيعَاً يَا عَرَبْ
أَنَا لَنْ أَمُوت
مُوتُوا بِتخْمَةِ صَمْتِكُمْ
وَعَلَى مَوَائِدِ ذُلِّكُمْ مَا لَذَّ مِنْ قَهْرٍ وَطَابْ
الصَّحْنُ سَوْطُ إِهَانَةٍ وَالكَأْسُ صَابْ
مُوتُوا كَدُودِ الأَرْضِ فِي تِلكَ الحُفَرْ
مُوتُوا كَمَوتِ الفِطْرِ فِي ظِلِّ الشَّجَرْ
مُوتُوا بِعِشْقِ الذَّاتِ وَاللَّذَاتِ وَالفَمِ وَالخَدَرْ
أَنَا لَنْ أَمُوت
مَا عَادَ يُمْكنُنِي السُّكُوتْ
فَالحُرُّ لا يَرِدُ الخَنَا مِنْ أَجْلِ قُوتْ
وَاللَيثُ يَأْنَفُ قَيْدَهُ وَالعَنْكبُوتْ
وَالبُومُ يَنْعقُ وَالخَرَابُ هُوَ الخَرَابْ




هي غزّة الإباء أوشك ان يموت في الأمة الأمل بخير
وهي العزيزة رغم الويل والخذلان لم تمت
ولن تموت

للرفع إجلالا لغزة وصمودها

تحاياي

لن يموت العز ولو شربنا كاس الذل
الحرف الجميل هنا

بارك الله بك أيها الأديب الكريم وأشكر لك ردك الراقي ورأيك الكريم ولا أوحش الله منك!

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

وكأنها كتبت اليوم فما اشبهه بالبارحة واشد
رائع و نبض المخلص الثائر
قصيدة في ذرى الشعر والشاعرية
دمت اميرنا وقائدنا حقا يا ابا حسام
دم في قلوبنا نبراس وشعر وهدى و رشد و ادب