خجَل... !!!

بحق ما أجمله من خجل..!!

أخي مصطفى :

رائع ما قرأته هنا
حروفك غارقة بالعطر..!

دمت بألق
لك خالص إعجابي وتقديري وباقة ورد

أينَ أنتَ أيها الرجلُ الجميل ؟؟؟
مصطفى الجزار ؟؟ أخيرا !!!
لم أقرأ النصَّ بعدُ فقد أخذني عنه عثوري عليكَ ..
أوحشتني يا رجل ..
خبرني عن حالك .. وعن حال كل الأحبة يا حبيب ..
سأقرأ النص بأمر الله وأعود إن شاء سبحانه ..

فإذا وضعتُ على الحروف مشاعري
أنَّتْ.. وقالت: "ساعديني يا جُمَلْ"
الله أكبر ..
ما أجمل هذه القصيدة ..

أخي الذي (أسعد) بوجوده دائماً، الصديق/ على أسعد أسعد

أشكرك على مرورك الكريم وحروفك الرقيقة.

دام لي قلمك، ولا حرمني الله من تعليقاتك.

مصطفى :
لم أتمكن من قراءة رسالتك حيث لا يُسمحُ لمن لم يكتب مائة مشاركة باستقبال أو إرسال الرسائل .. وياله من نظام عجيب !!
وأعتذر فلا أستطيع أن أرد على رسالتك الكريمة .. وليتني ألقاك في إحدى قنوات التواصل الماسنچـرية ..
حفظك الله يا حبيب

مصطفى ياعزيزى
هكذا الحب!! روعته فى الخجل وقمته حين لايباح به
فإذا صارح الحبيب حبيبه صارالحب مجرد علاقة!!!
ولكن المصارحة بالحب فى الشعر مطلوبة ... فلولا جرأة الشعراء
فى التصريح لما رأينا مثل هذه الفصائد ولا أستمتعتنا بالكلام العذب الرقيق
أخجل ماشئت معها ولاتفعل معنا فتحرمنا من تلك الأبداعات...........
أخى الكريم .. أوكد لك دائما أنى هناك منتظرا لأعمالك على شوق ولهفة تأتى على قلبى
كالنسيم الدافىء فى ليالى البر.. كواحد من محبيك
أدامك الله لى صديقا وأخا وشاعرا يشجينى
حمــــــــــــــــــــدى ليلة

أخي وصديقي الحبيب/ حمدي ليلة

دائماً أستمتع بمرورك الكريم هذا، وكلماتك العذبة الرقراقة.

دمت لي صديقاً وأخاً، ولا حرمني الله من قلمك يا أخي.

أخي العزيز
مصطفى الجزار

لله درك شاعراً !!!

ولله ما أجمل معاني قصيدتك !!!

..........................................



الصمتُ أبلغ من حديث مشاعري
عنها ولستُ مبالغاً فيما انتقلْ

ولأني أشواق الفؤاد عجيبةٌ
تمضي ابتساماً بعد قولك بالأملْ

"أحبيبتي " ... أنا لم أقلْ أنَّ الهوى
يوماً يسامحُ من تجافى أو جهلْ

لكنها الأشواقُ في ألق الندى
سباقةً نحو الفؤاد مع القٌبلْ

تحكي فصول العشقِ بعد تباعدٍ
وتفصلُ الأحداث في شتى السبلْ

أنا والهوى روحان أحيا مهجتي
فبه ارتقيتُ تبسماً ... قبلْ الأجلْ


خذ أبياتي المتواضعة المرتجلة ... خيفة أن تشوش على قصيدتك ...

دمت مبدعاً

خالص التحايا والتقدير والإحترام

لا تحسبي صَمْتـي جمـوداً.. إنمـا
حبي سجينٌ في قيودٍ مِـن خَجَـلْ
ولعلَّـهُ يومـاً يكسِّـرُ قَـيْـدَهُ
في ثورةٍ... وَيَهُدُّ هـذا الْمُعتقَـلْ
=================
شاعرنا مصطفي الجزار
مررت علي القصيدة
أبدعت فيها
أعجبني جدا البيت الأخير
تحياتي وودى وتقديري .

أخي العزيز/ السيد عبد الرازق

أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الرقيقة، وعلى قراءتك لأعمالي وتعليقك عليها بأسلوبك وأخلاقك الرفيعة.
دام لي قلمك يا أخي، ولا حرمني الله من تعليقاتك.

عَجَزَ اللسانُ الطلْقُ عـنْ إهدائهـا
خَجَلاً.. فنابَتْ عنهُ ألسنةُ الْمُقَـلْ

رائعة هذه القصيدة ....
موسيقى تعزف .. ألفاظ رقيقة .. أفكار عميقة ..
الحياء الذى هو أصل الحب العفيف ..
البيت المقتطف يذكرنى ببيت أمير الشعراء أحمد شوقى :

و تعطلت لغة الكلام و خاطبت عينىّ فى لغة الهوى عيناك

شاعر رقيق مبدع ,,,

مصطفى سلام

اخي الشاعر مصطفي الجزار
كل مره يتجدد الابداع واري الجديد المذهل
سبحان الله
دام فيضك العذب
امتعت الحواس
شاعر .. تستحق اللقب بجداره ..
لانك دائما تكتب من احساس .. وتفوق كلماتك الوصف ..شعرا متدفق انسيابي وسلس متدفق من
احساس مرهف
قصيده رائعه .. واكثر من رائعه
سلمت هذه الروح العاشقه
وسلم الخجل .. ودام نقاؤك
لاعدمناك
اسجل اعجابي .. ليس هنا فقط .. فكل ماتكتبه يعجبني .. ماشاء الله تبارك الله
دمت بخير

أختي الرقيقة/ نادية حسين

أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الرقيقة التي تسعدني دائماً.

دام لي قلمك.

وها هو أيها الشاعر
أيها الحالم كسر القيود
رائع هذا الدوران حول المشاعر الذاتية وزوابعها
رائع عندما تكتب الهالة التي تحيط بينا في لحظات المودات والسعادات
رائع انت مصفى كما انت دائما
دمت لنا وللواحة معينا لا ينضب
إلى امام ومن رائع إلى أروع