"كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
جميلة ، و إلى غاياتها وصلت .
تقديري .
تصميم جميل بكلماته المعبرة
... أخي مصطفي ...
لا أخفيك سرا أنني كنت من أشد الناس عدواة لهذا الرجل
بسبب ماكان يفعل .... ولكن بعد أن رأيت محاكمته وطريقة اعدامه
تغيرت لدي بعض الامور
وقلت ربما كانت نهايته بهذا الطريقة من علامات حسن الخاتمه
حيث ان كل من راه دعا له بالمغفرة والرحمة
وألانت صور نهايته القلوب إليه
لا أدري حقيقة ..
سامحه الله وعفا عنه فتنا في حياته بالدعاء عليه بالهلاك وفتنا بعد مماته بالدعاء له بالمغفرة !!
أين الحقيقه والحق لا أدري ؟! والله أعلم بكل شيء.
"
"
سلمت الانامل التي صممت
تقديري واحترامي
*
*
*
تحية ورد
رحمه الله
وأدخله من فسيح جناته
ولا يسعنا إلا الدعاء له
شاكر للتصميم أخى
جزاك الله كل خير
مرمر
الأخ الفاضل مصطفى الجزار
تحية معطرة مثل تصميمك الجميل
وباختلاف مشاعرنا نحو صدام فى حياته أو بعد مماته
فهو بين يدى الله عز وجل هو أعلم بما فى النوايا
ولا يسعنا إلا الدعاء له والدعاء على أعداء الاسلام
مهزلة عربية وقومية بكل المقاييس الانسانية
ويا ويل اللى حيقول لا لا لا
مصيره ..............
العيد القادم
يا ترى حيضحوا بمين
حسبنا الله ونعم الوكيل
الجزار...
شكرا
شكرا
شكرا ...
شهيد بإذن الله..
حمزة
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
يرحمه الله ، وأبدعت بهذا الإهداء
أستاذنا الشاعر والفنان :مصطفى الجزار
لم تبق بعدك لمستزيد زيادة ،لك خالص شكرى ،وأسمى اعتبارى...................
الأحمدى عثمان الهوارى