صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
جميلة ، و إلى غاياتها وصلت .
تقديري .
تصميم جميل بكلماته المعبرة
... أخي مصطفي ...
لا أخفيك سرا أنني كنت من أشد الناس عدواة لهذا الرجل
بسبب ماكان يفعل .... ولكن بعد أن رأيت محاكمته وطريقة اعدامه
تغيرت لدي بعض الامور
وقلت ربما كانت نهايته بهذا الطريقة من علامات حسن الخاتمه
حيث ان كل من راه دعا له بالمغفرة والرحمة
وألانت صور نهايته القلوب إليه
لا أدري حقيقة ..
سامحه الله وعفا عنه فتنا في حياته بالدعاء عليه بالهلاك وفتنا بعد مماته بالدعاء له بالمغفرة !!
أين الحقيقه والحق لا أدري ؟! والله أعلم بكل شيء.
"
"
سلمت الانامل التي صممت
تقديري واحترامي
*
*
*
تحية ورد
رحمه الله
وأدخله من فسيح جناته
ولا يسعنا إلا الدعاء له
شاكر للتصميم أخى
جزاك الله كل خير
مرمر
الأخ الفاضل مصطفى الجزار
تحية معطرة مثل تصميمك الجميل
وباختلاف مشاعرنا نحو صدام فى حياته أو بعد مماته
فهو بين يدى الله عز وجل هو أعلم بما فى النوايا
ولا يسعنا إلا الدعاء له والدعاء على أعداء الاسلام
مهزلة عربية وقومية بكل المقاييس الانسانية
ويا ويل اللى حيقول لا لا لا
مصيره ..............
العيد القادم
يا ترى حيضحوا بمين
حسبنا الله ونعم الوكيل
الجزار...
شكرا
شكرا
شكرا ...
شهيد بإذن الله..
حمزة
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
يرحمه الله ، وأبدعت بهذا الإهداء
أستاذنا الشاعر والفنان :مصطفى الجزار
لم تبق بعدك لمستزيد زيادة ،لك خالص شكرى ،وأسمى اعتبارى...................
الأحمدى عثمان الهوارى