فكر صدام .. بين العروبة والإسلام ..

من أجمل ما قرأت لك مبنى ومعنى.
كنت هنا الشاعر الملهم الذي هو أنت.
ما أبدع ما كتبت أخي الحبيب ، أيها الغائب الحاضر في أفياء واحتك وقلب أخيك.
تحياتي

الأديب والشاعر الكبير : د. سمير العمري .. حفظه الله
بارك الله فيك أخي الكريم الرائع ..
ونحن لم نزل في واحتنا .. ننعم بوافر ظلالها وكريم عطاءها
تقبل خالص الود والمحبة.

صدّام كان حاكما مستبدّا، ارتكب ما ارتكب بحقّ مختلف الفئات والأطياف والطوائف من شعبه، وليس بحق طائفة أو قوم أو عرق، فكان المعيار في ذلك عنده لزمن طويل هو الولاء أو عدم الولاء للحاكم، ولكنّه على النقيض من أمثاله، وأمثاله في المنطقة كثير، ساهم خلال حكمه في الانتقال بالعراق اعتمادا على ثروات الشعب، إلى مرحلة متقدّمة على الأصعدة الزراعية والصناعية والعلمية والتقنية وفي ميدان التسلّح، وحافظ على بقايا شعلة قومية وشعلة وطنية ترفض الهيمنة الصهيونية والأمريكية، وكان هذا الجانب من إنجازات عهده هو المرفوض أمريكيا وليس استبداده، وكلّ من جعل علاقات بلاده الخارجية علاقات تبعية في ميادين استيراد استهلاكي واستثماري وتصدير ثروات وخامات، ونشر القواعد العسكرية وجلب الخبراء الأجانب والشركات الأمنية الخاصّة والاستخبارات المعادية، وتهجير المعارضين والأدمغة وممارسة الاعتقالات العشوائية وتعطيل الجيوش أو توظيفها مع أجهزة "الأمن" في حراسة الأمن الصهيوني، لم يجد عداء أمريكيا رغم استبداده ورغم امتهان حقوق الإنسان وحرياته في بلده ((لو كان لمزاعمهم بهذا الصدد شيء من المصداقية)).
وهذا ما سيعطي صدام في التاريخ -والفضل في ذلك للعداء الصهيوأمريكي- موقع حاكم مستبد، جورُه مرفوض دون الانتقاص من إنجازاته، كما يعطي سواه أحياء وأمواتا مواقع حكام مستبدّين دون إنجازات تستحق الذكر.
((ويضاف أيضا إلى أسباب عداء العدوّ له وانتشار التعاطف معه شعبيا ما قيل عن تحوّل في فكره أثناء سنوات الحصار وذاك ما تشير إليه استشهادات الأخ عبد الملك من مقولات صدام في مطلع التسعينات الميلادية))

اخي الشاعر الجميل عبد الملك الخديدي
لله درك و ما أجمل قصيدتك
و نسأل الله أن يتقبله في الشهداء
و أن يكون في قتله بهذه الطريقة البشعة عبرة لمن يعتبر
دمت بخير

صدّام كان حاكما مستبدّا، ارتكب ما ارتكب بحقّ مختلف الفئات والأطياف والطوائف من شعبه، وليس بحق طائفة أو قوم أو عرق، فكان المعيار في ذلك عنده لزمن طويل هو الولاء أو عدم الولاء للحاكم، ولكنّه على النقيض من أمثاله، وأمثاله في المنطقة كثير، ساهم خلال حكمه في الانتقال بالعراق اعتمادا على ثروات الشعب، إلى مرحلة متقدّمة على الأصعدة الزراعية والصناعية والعلمية والتقنية وفي ميدان التسلّح، وحافظ على بقايا شعلة قومية وشعلة وطنية ترفض الهيمنة الصهيونية والأمريكية، وكان هذا الجانب من إنجازات عهده هو المرفوض أمريكيا وليس استبداده، وكلّ من جعل علاقات بلاده الخارجية علاقات تبعية في ميادين استيراد استهلاكي واستثماري وتصدير ثروات وخامات، ونشر القواعد العسكرية وجلب الخبراء الأجانب والشركات الأمنية الخاصّة والاستخبارات المعادية، وتهجير المعارضين والأدمغة وممارسة الاعتقالات العشوائية وتعطيل الجيوش أو توظيفها مع أجهزة "الأمن" في حراسة الأمن الصهيوني، لم يجد عداء أمريكيا رغم استبداده ورغم امتهان حقوق الإنسان وحرياته في بلده ((لو كان لمزاعمهم بهذا الصدد شيء من المصداقية)).
وهذا ما سيعطي صدام في التاريخ -والفضل في ذلك للعداء الصهيوأمريكي- موقع حاكم مستبد، جورُه مرفوض دون الانتقاص من إنجازاته، كما يعطي سواه أحياء وأمواتا مواقع حكام مستبدّين دون إنجازات تستحق الذكر.
((ويضاف أيضا إلى أسباب عداء العدوّ له وانتشار التعاطف معه شعبيا ما قيل عن تحوّل في فكره أثناء سنوات الحصار وذاك ما تشير إليه استشهادات الأخ عبد الملك من مقولات صدام في مطلع التسعينات الميلادية))

الأديب والشاعر القدير : نبيل شبيب
بارك الله فيك .. إضافة رائعة أثرت القصيدة في معناها ..
تقبل التحية والتقدير.

اخي الشاعر الجميل عبد الملك الخديدي
لله درك و ما أجمل قصيدتك
و نسأل الله أن يتقبله في الشهداء
و أن يكون في قتله بهذه الطريقة البشعة عبرة لمن يعتبر
دمت بخير

الأخ الشاعر الكبير والمتميز بحق : د. جمال مرسي
بارك الله فيك أخي الحبيب على مرورك وتعليقك الهادف.
تقبل خالص الود والمحبة.

حبيبي الشاعر الكريم
عبدالملك الخديدي

أحبك في الله
وأحب شعرك

قصيدة جميلة
قوية المبنى والمعنى
حكيمة راشدة

جعلها الله في ميزان حسناتك

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

حبيبي الشاعر الكريم
عبدالملك الخديدي
أحبك في الله
وأحب شعرك
قصيدة جميلة
قوية المبنى والمعنى
حكيمة راشدة
جعلها الله في ميزان حسناتك
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

أخي الحبيب : عارف عاصي
أشكر لك مرورك الكريم
وأبادلك الشعور بمثله
احبك الله الذي احببتني من اجله
تقبل خالص مودتي