من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
لقد اشتاقت روحي الى شيء.. لا اعلم ما هو.. وماذا هو.. لقد ارادت ان اخرج اليه.. في يوم ممطر.. لأحمل له تباشير السماء الرمادية.. لأقول له بان الايام الخوالي لم تكن سوى جسر لأيامه هو.. لكن من هو.. ولماذا هو..؟
جو..............
كلما مررت هنا اجد شيء من المجهول الذي كان ولم يزل يلف حياتك يناديك بشيء اجهله انا...
لكني كنت ولم ازل اخاف منه..!!!!!!!!!!!!!
مررت لاني بدأت اشعر بذلك الخوف..مرة اخرى...
نصك هذا قديم..لكنه حاضر..مستقبل...
حبي لك
مار
أخي الأديب العزيز جوتيار
لا شك أنك متعمق في علمي الفلسفة و النفس الإنسانيين ، و لا شك أن قدرتك على السرد لا يجاريك فيها أحد .
الأخت وفاء شوكت خضر أجادت تحليل القصة فلم تترك لي ما أزيد سوى القول :"إبداع جديد لمبدع قدير "
دمت متألقا
نزار
نص أدبي جد متماسك وجميل جدا ، الحبك اللغوي سلس والتمكن ظاهر على الكاتب .
شكرا
يكفى هذا الجو الذى مهدت به بحرفية عالية لتضفى على البيئة بكاملها هذه التواكلية المقيتة
لتستمر هذه الحالة المهيمنة على البطل طيلة القصة من فقدان تام للاتزان
دمت مبدعا يا / جو
رسول الله أسألك الشفاعة = وقربا منك يا نهر الوداعة
جووووووو
لقد بادرت الى ذهنه صور لا يناسها.. وجهها هي التي لطالما غفى على صدرها.. هناك حيث الغربة وحيث يشد اليها الرحال كلما اشتدت عليه السماء بجفائها.. والارض بقسوتها.. تذكر آخر لقاء معها.. وكيف انتعشت اماله.. وانفتحت آفاق الحياة امامه.. تذكر لمستها الرقيقة وهي تحتضن راسه المحموم.. تذكر قبلتها التي ردت اليه الروح وهو في غيبوبته.. دمعت عيناه.. وكأنه شعر بان نهايته هذه لم تكن الان أوانها..
هل كل شيء ياتي هنا يكون في غير اوانه..؟
لماذا معك انت بالذات...اني اوجه سؤالي للاقدار..؟
حبي لك
حنان