فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
جو
أيها القريب من قلبي ومن روحي
كلما مررت بياس قلم بين نجوع ، ومراعي بيان ، أجد البال متنهد السريرة يزيح عن العين غبش آفاق تمتد من الجفن رمادا لتصل إلى قضبان حجب ، ويجنح بي نحو مرابع خيال متتبعا أثر فكر ، نهض مورق السماء ، وبين سطور متلاحقة البوح ، متباطئة الربض بمكان ، تختزل النفس كل ما نثر هنا على هيئة رزم حيرة ، بخيط الدهشة مشدودة النقاط ، ويعرضها على رف الشكر نضرة ، منضودة المعاني .
جميل أخي أن يبح المرء على بينة نفس كل ما يتصوره ، وأثر الحياة وارد بين فصيحه ، فما الدفاتر إلا متنفس خيال ، يلقى عليها مكتنز التجارب .
أحييك أديبا
خلقه الأدب
كاكا جوتيار ...
كنت أريدها لجمال كلمتك ورائع فكرك الذي يجعلني أحلق عاليا ً في واحة البحث عن الكثير الكثير , وليس كما أردتها انت ..
اغفر لي
مودتي ومحبتي لك
ميـــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
نحاول ان نخرج من قوقعت الحرمان والعطاء المؤلم..
لكننا نعود ادارجنا الى ذلك المنبر فطيبتنا تابى الا ان نكون كذلك....
كنت اتوقع قنبله...
تحيه لقلمك استاذي
فرسان الثقافة
المبدع الفذ جوتيار تمر
أعود بعدما أستفيق من الغرق فى كل ذاك الوجع.
شذى الوردة يعود فانتظرنى.
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ساحاول ان اتوغل هنا في هذا النص لمبدع اعتبره ليس من هذه الأرض.......انّه ابن الالهة
القابعة هناك في اقاصي العصور ترسل لنا سؤال ما الفرق بين الحكمة والحكيم؟
كلما قرأت له نصا أجد نفسي أبحر خارج الكرة الارضية.........خلف خرابة .....خلف شطآن السلامة.........خلف الجمر.........والمدن المغلولة بالألم........خلف المعابد الموحشة....
أتسلق المستحيل لتفسير هذا وذاك من أبطاله .....أحيانا أجده تخونه الشجاعة لتصريح
بهواجسه فيحتفظ برؤياه في زوايا نفسه الموجوعة والمظلمة........
هل هو الخوف من الحياة أم التعلق بالموت ام الشك في ان الحقيقة كامنة
في الوجود...........أترى الحقيقة عنده الموت ام في الوجع
ام في انثى تفنى في حبه.........؟ هذا سر حكمة جوتيار المبدع
في انّه يجعلنا نطرح السؤال تلو السؤال
ونحلق في عالمم اللاموجود..........
في كل نص نجد الثورة قابعة في ذاته مع انه تجاوز الثورة على الذات
انّه تمرد يرفض التحول لثورة على ذاته ........ثورة صامتة
جعلت من البطلة تقف في حيرة يقتلها الحنين والشوق
مشردة في ذاته هو.........
اغفر لي هذياني جو نصك محفور بجنون الكلام
لي عودة لهذياني
محبتي لك
[SIGPIC][/SIGPIC]