أقدر لك مشاعرك الصادقة
ولكني أريد أنْ أجعل مشاركاتي هي التي تفرض تقدير القراء
لما أكتبه من عدمه ولا أريد أنْ أجعل ذلك مرتبطا بشخصي
تحياتي لك
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أقدر لك مشاعرك الصادقة
ولكني أريد أنْ أجعل مشاركاتي هي التي تفرض تقدير القراء
لما أكتبه من عدمه ولا أريد أنْ أجعل ذلك مرتبطا بشخصي
تحياتي لك
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
شكرا لك ياأخي على المداخلة الجيدة
ولكني أعتقد أنني على الصواب في البيت الأخير
( كــان اللهُ جَـدّ رحـيـمـا)
لأني جعلت (جّـدّ) نعت للفظ الجلالة وهي صفة بمعني تـَعَـظـَّمَ
ولم أجعلها خبر كان ولم أنو إضافة (رحيما) إليها
فـ ( رحيما) خبر كان
وستكون أنت على حق لو أني نويت الإضافة
مثل ( وأنه تعالى جد ربِّنا ماتخذ صاحبة ولا ولدا)
أخي الفاضل
شكرا لعنايتك الكريمة بالرد ولكنني أحب أن أوضح أن هذا التعبير في هذا السياق يكون بكسر الجيم في كلمة جِدّ والكلمة بعده تكون مضافة.
كما ورد في الصحاح:" وقولهم: في هذا خطرٌ جِدُّ عظيمِ، أي عظيم جدّاً." (مادة ج د د)
وهي تختلف اختلافا كبيرا عن كلمة جَد بفتح الجيم في الآية الكريمة. { وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا } فهي هنا بمعنى : تعالت عظمته سبحانه وتعالى ، وتقدست أسماؤه
فهذا هو المراد بجد ربنا هنا كما في تفسير ابن كثير:
{ جَدُّ رَبِّنَا } أي: فعله وأمره وقدرته.
وقال الضحاك، عن ابن عباس: جد الله: آلاؤه وقدرته ونعمته على خلقه.
وروي عن مجاهد وعكرمة: جلال ربنا. وقال قتادة: تعالى جلاله وعظمته وأمره.
والدليل الواضح أن كلمة "رحيم" مضاف إليه وحقها ان تكون مجرورة في قصيدتك الجميلة ، وليست صفة منصوبة : حذف التنوين من كلمة جِدّ .
والله تعالى أعلى وأعلم
ودمت بكل الخير والسعادة والتوفيق
أخوك : مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
أخي الجديد
مرحباً بك في واحة الخير والعطاء
وأما ملاحظتي التي كنت سأقولها لك... فقد سبقني بها عالِمنا وأديبنا الجليل، د. مصطفى عراقي.
وكما يقولون: "لا يُفتى ومالكُ في المدينة".
تحياتي أخي وأهلاً بك ثانية.
أخي الكريم الأديب إكرامي قورة
قرأت ردك العذب
وتشرفت بقراءتك للمشاركة
فشكرا لك
أشكرك مرة أخري على التوضيح
ولكني كماهو بين وواضح في المشاركة
أني لم أقلْ جـِد وإنما (جَــد )بفتح الجيم
وهو نعت لله سبحانه وتعالي حيث أنني أورتها
نعتا لإسم كان ولم أجعلها خبرها
حتى كلمة (جـِـد ) بكسر الجيم لا تستقيم مع المعنى والقصد
والسياق:
فكان الله جلت عظمته وتقدست أسماءه رحيما
وكان الله جَد رحيما
ولكن تحاشيا للبس
سوف أعدلها إلى:
إن اللهَ كان رحيما
ودمت بخير
أهلاً بك أيها القديم الجديد.
وكم نتوق للتعرف عليك أكثر بعد هذه الأبيات الرائعة التي تؤكد على شاعريتك.
أهلاً بك دائماً في أفياء واحة الوفاء.
تحياتي