أقدر لك مشاعرك الصادقة
ولكني أريد أنْ أجعل مشاركاتي هي التي تفرض تقدير القراء
لما أكتبه من عدمه ولا أريد أنْ أجعل ذلك مرتبطا بشخصي
تحياتي لك
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أقدر لك مشاعرك الصادقة
ولكني أريد أنْ أجعل مشاركاتي هي التي تفرض تقدير القراء
لما أكتبه من عدمه ولا أريد أنْ أجعل ذلك مرتبطا بشخصي
تحياتي لك
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
شكرا لك ياأخي على المداخلة الجيدة
ولكني أعتقد أنني على الصواب في البيت الأخير
( كــان اللهُ جَـدّ رحـيـمـا)
لأني جعلت (جّـدّ) نعت للفظ الجلالة وهي صفة بمعني تـَعَـظـَّمَ
ولم أجعلها خبر كان ولم أنو إضافة (رحيما) إليها
فـ ( رحيما) خبر كان
وستكون أنت على حق لو أني نويت الإضافة
مثل ( وأنه تعالى جد ربِّنا ماتخذ صاحبة ولا ولدا)
أخي الفاضل
شكرا لعنايتك الكريمة بالرد ولكنني أحب أن أوضح أن هذا التعبير في هذا السياق يكون بكسر الجيم في كلمة جِدّ والكلمة بعده تكون مضافة.
كما ورد في الصحاح:" وقولهم: في هذا خطرٌ جِدُّ عظيمِ، أي عظيم جدّاً." (مادة ج د د)
وهي تختلف اختلافا كبيرا عن كلمة جَد بفتح الجيم في الآية الكريمة. { وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا } فهي هنا بمعنى : تعالت عظمته سبحانه وتعالى ، وتقدست أسماؤه
فهذا هو المراد بجد ربنا هنا كما في تفسير ابن كثير:
{ جَدُّ رَبِّنَا } أي: فعله وأمره وقدرته.
وقال الضحاك، عن ابن عباس: جد الله: آلاؤه وقدرته ونعمته على خلقه.
وروي عن مجاهد وعكرمة: جلال ربنا. وقال قتادة: تعالى جلاله وعظمته وأمره.
والدليل الواضح أن كلمة "رحيم" مضاف إليه وحقها ان تكون مجرورة في قصيدتك الجميلة ، وليست صفة منصوبة : حذف التنوين من كلمة جِدّ .
والله تعالى أعلى وأعلم
ودمت بكل الخير والسعادة والتوفيق
أخوك : مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
أخي الجديد
مرحباً بك في واحة الخير والعطاء
وأما ملاحظتي التي كنت سأقولها لك... فقد سبقني بها عالِمنا وأديبنا الجليل، د. مصطفى عراقي.
وكما يقولون: "لا يُفتى ومالكُ في المدينة".
تحياتي أخي وأهلاً بك ثانية.
أخي الكريم الأديب إكرامي قورة
قرأت ردك العذب
وتشرفت بقراءتك للمشاركة
فشكرا لك
أشكرك مرة أخري على التوضيح
ولكني كماهو بين وواضح في المشاركة
أني لم أقلْ جـِد وإنما (جَــد )بفتح الجيم
وهو نعت لله سبحانه وتعالي حيث أنني أورتها
نعتا لإسم كان ولم أجعلها خبرها
حتى كلمة (جـِـد ) بكسر الجيم لا تستقيم مع المعنى والقصد
والسياق:
فكان الله جلت عظمته وتقدست أسماءه رحيما
وكان الله جَد رحيما
ولكن تحاشيا للبس
سوف أعدلها إلى:
إن اللهَ كان رحيما
ودمت بخير
أهلاً بك أيها القديم الجديد.
وكم نتوق للتعرف عليك أكثر بعد هذه الأبيات الرائعة التي تؤكد على شاعريتك.
أهلاً بك دائماً في أفياء واحة الوفاء.
تحياتي