يكفيك حين رُفِعْتَ أنّ جباهَهـمْ
وحذاؤُك اجتمعَتْ علـى ميعـادِ
أخي الفاضل / معاذ الديري ..
يكفى بهذين البيتين ..
فهما بمائة قصية مدح ورثاء ..
تحيتي ومودتي .
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يكفيك حين رُفِعْتَ أنّ جباهَهـمْ
وحذاؤُك اجتمعَتْ علـى ميعـادِ
أخي الفاضل / معاذ الديري ..
يكفى بهذين البيتين ..
فهما بمائة قصية مدح ورثاء ..
تحيتي ومودتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
نور بصر وبصيرة وعمق تعبير
عاقد الحاجبين (معاذ)
سلّمك ربي ودمتَ راقياً
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أخي معاذ
لا فض فوك
قصيدة رائعة
مبنى ومعنى
دمت مبدعا
عارف عاصي
تسجيل مرور أيها الكريم إلى عودة إن شاء المولى
كنت من قبل توافقني أننا بأمس الحاجة الى مشروع نهضوي لتجديد الوعي
اليوم شاهدتك تقزم الفكرة وتشخصن الرؤية وتضع الوانك على جسد الحقيقة فالحذاء صار عدنك الآن أبيض والعمامة تثيرك في سوادها
عجبت وربي وانت أنت ... معاذ
وفي بلادنا جرب الجميع قتل الجميع، وحولهم من خبراء القتل، من يزودهم بكل سلاح وكيد استخبارات
وبين الاسود والابيض .... نهر ثالث من دماء ... بات يعرف به التراب الذي حوى المآذن
تلك هي المصيبة
نحن نتدافع مصلحيا ً والعدو يشيع اننا نتغالب دينيا ً
لماذا نترك تشويه العدو يطرح بنا أرضا ً
لماذا لانعيد وعينا الى جماجمنا فنترك محبتنا أو كرهنا الى الاشخاص ونتعمق في استكشاف الدواء لفواجعنا ونحن في اول طريقها
معضلة الخوف من كرسي الامارة هي اليوم تحولت الى تراث وماجــّـد عندنا هو تحول كل كراسي حكامنا الى كرسي بربرية يقسم فيها رجل البيت الابيض الناس الى محور شر ومحور خير
والناس خلفه يهتفون ... كأنه ربهم الاعلى ... فرعون هذا الزمان وسيد قراصنة العصور ..
استفق يامعاذ
فالامر جلل
وقبلة على جبينك الوضاء ... ايها الشاعر العملاق
بالغ التقدير من خليلك
الإنسان : موقف
الأخ معاذ
تحية طيبة
ــــــــــــــــ
هي ذي الحقيقة متعة الأكباد ونهار سعد طاف بالميعاد لم تألف الأغراب إيلاف المنى فتكاثفت زورا على الآساد وكما يقال ثلاثة إن أجمعوا عزما أطاحوا شبل ليث غاد هذا ، وكيف إذا تفرقت الرؤى عربا ، بخانة مفرد الآحاد
تحياتي أخي الحبيب
لا فض فوك
ما أجملك والله
قلت فصدقت فأبدعت
حقا لقد كانوا على ميعاد حين تقنع جلادوه وحسر الليث عن وجهه
وبالمناسبة ذكرت قول الشاعر حمد النويصر :
دعك ممن أعجز الموت صعودا ........فلقد أعلنه الصبر مجيدا
دعك ممن لطخ الوحل بكم ....... وبنى حولكم الخوف سدودا
لم يكن أفتك فيكم حاكما ......... منه في أسركم صلبا عنيدا
لم تنالوا عنده ثاراتكم ............ قبله كنتم وما زلتم عبيدا
قدته للموت ليثا حاسرا ....... وتبرقعتم حواليه قرودا
أنت يا متعة صدر غامر ......... عجز في الثأر يستجدي اليهودا
شكرا لكما جميعا
حقيقة دائما .. أقف محرجة أمام القصائد التي نشرت في صدام !!
وأقف أمام بيتك هذا أيضا
عذرا لأني قد كرهتـك سابقـا
والآن فـي عينـيّ رمـزٌ حـادِ
أنا كنت أكرهه حد الموت ولكن بعد أن شاهدت طريقة اعدامه وصلابة موقفه
تغيرت نظرتي له..!
لا اقول إلا رحم الله من مات وغفر الله له وأعطاه على قدر نيته.
"
"
شاعرنا المجيد .. معاذ الواحة ..
سلم لنا يراعك الجميل و المعبر
"
"
أجمل التحايا والهدايا
تقديري
*
*
*
تحية ورد
الشاعر معاذ الديري
لله درك وكفى
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........