عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
دكتورة........
عندما نسخر القلم في غير وظيفته تأتي الكلمات وكأنها تحتقر الاخرين........
شكرا لأن كلماتك اصبحت كلها من نبع واحد
واصبحت تتجه صوب موقف واحد
شكرا لمرورك الكريم ايتها الشفافة
ووشكرا لانك تتجاهلين بأن الانسان اختيار
ومن يختار وهو يعلم بماهية الاخر يخدع نفسه والاخر معا
اسف
لاني قسوة في الكلمة هذه
محبتي
جوتيار
الله الله يا شاعرنا الفاضل
جوتيار تمر
اليوم أجد نص مختلف .قرات الردود وذهلت
جوتيار العزيز كلماتك جاءت ممتشقة
كتبت لهذه الانثى ونسيت انها في يوم من الايام انها كانت امرأة الزمن
هي الحنان يا جوتيار هي الامان يا جوتيار
ومن لكم غير النساء يا رجال .انا هنا من حزب النساء
وساقول عنها هي امرأة من الحب والحنان
ترقبني في قصيدتي الجديدة يا جوتيار وأعتبره رد على نصك .
دمت بود يا الغالي .فدائما أنت تثري العقول بميز أشعارك
باركك الله .وكل عام وأنت بألف خير
ليوفقنا الله
أتعجب لمرور يجعل الفيلسوف يتهم الغير باحتقار الآخرين
أعتقد أنك الآن طوعت القلم في غير وظيفته
عذراً إن تضايق العملاق من وجودي
ليست أول مرة على كل حال يصلني رد جارح على صفحاته
حري بي يا فاضل أن أكف عن دخول صفحاتك
وعذراً مرة أخرى على الإزعاج
تقبل ثقل مروري الأخير
يستهويني هذا الحرف فاعود اليه كل مرة
دعائي من الرب ان يحميك من كل شيء
حبي لك
وهناك امرأة تتبرج بأوجاع رجل ، تتفاخر بإنفاق قلبه عليها ، وبعد أن ينضج ضعفه ، تهيل على رأسه مساحات الفقد .
تبدو في غيابه أكثر استعدادا للقصة الثانية ، ويبدو في غيابها أقل تعاونا مع الحب.
وهذا يعيدني إلى رجل ، تزاحمت الحياة في صدره، من كل نفسٍ وهمسٍ ، لا يثبت
أقدامه على الارض سوى قدرته على فض نزاعاتها فيه ، و ما المرأة إلا النفس الأكبر.
عزيزي جوتيار ..
السطور لا تجزأ .. تأتينها على لحظة وجودها ..
ولولا اقتباس الدكتورة نجلاء لما قرأتُ نثريتك كاملة .
دمتَ ألق ..
شكرا ماريا
صاحبة الحروف الأربعة
العزيز مالك الحرف
جوتيار تمر
خاطرة جميلة
وعذاب قد نهس عضمك ممن لا تستحق!
كل الاحترام
العزيز جو
رسم جميل للمعاني
وتلميع لحد الحروف
سرني المرور
دمت
هههههههههه
نشيد روحي راق جدا ..
أقرأ وأقرأ ولا أمل .. جوتيار شكرا حبيبي