الفاضل " الشريف آل جازان":
قصيدة تقطر روعة ورقة...!
جميلة بحق ..!
سلمت ودام نبضك الجميل
تقبل خالص تقديري وباق ةورد
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الفاضل " الشريف آل جازان":
قصيدة تقطر روعة ورقة...!
جميلة بحق ..!
سلمت ودام نبضك الجميل
تقبل خالص تقديري وباق ةورد
جميلة صدقا أعجبتني
تحياتي لك
الشاعر : الشريف
وكلمات خرجت
تصدح من قيثارة
تحملها رياح العشق
فى غفلة من الليل.
شذى الوردة لهذا الجوى
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
أخي العزيز الشريف عبد الله
أغرقتنا نبضة العشق المتدفقة رِقّةً وحُسناً..
أعادت للذاكرة قول أحدهم:
دَجَت لياليَّ مذ أن غِبتَ يا قمري فَبِتُّ والليلُ لا نجمٌ ولا قمرُ ! أمسيتُ أرقبُ أفلاكي وأسألُها عن أين تاهت بك الأفلاكُ والسِيَرُ؟ مُحلّقاً بفضاءِ اللهِ مبتهلاً والدمعُ يجري وقلبي كادَ ينفطرُ !
تحياتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الشاعر الرقيق / الشريف عبدالله
اسمح لي أن أسجل اعجابي بهذه الخريدة الأنيقة من خرائد الشعر الأصيل ..
نص بدا لي وكأنه قطعة ليل مرصعة بضوء سحري خفي فإذا به ينعكس صورا نورانية خلابة وينصت للهمس فيه فجرا وطيرا ..
المقطع السابق الذي اقتطعته من نصك كان غاية في رقة البوح وشفاهيته وفي شجن منطوي على أسراره ..
ومع ذلك توقفت عند قولك :
دروبنا فيه لم تلبثْ إذِ اجتمعتْ= تَبعثرَتْ ، ثم تاهَ الخطو وانعَثَرَا
إنِي تَساميتُ عَن دربٍ يُكَلِّلُهُ= شَوكُ الجَفَاءِ .. وما كانَ النَّوَى سَمُرَا
بيتان يميسان في الموسيقى ايقاعا هادئا ..
( تبعثرت..وانعثرا )
(شوك... وماكان النوى سمرا )
تحية تقدير لحرفك المتميز
مَنْ أخبَرَ الطيرَ أنَّ الليلَ فـي دَعَـةٍ
أغْضَى حَياءً فأرخَى السِّترَ واعتَذَرَا ؟
ونـامَ عَنـا قليـلاً ، ثـم أيقَـظَـهُ
نُورُ الصَّباحِ ..فخَافَ الليلُ وانْحَسَرَا
\
جميلة جدا ً هذه الصورة الشعرية
فلم َ تبخل علينا .... شاعرنا السامق ؟
الإنسان : موقف
يقول أبو الطيب المتنبي :
عجبت لمن له قد وحد
وينبو نبوة القضم الكهام
ومن وجد الطريق إلى المعالي
ولم يذر المطي بلا سنام
ولم أر في عيوب الناس عيبا
كنقص القادرين على التمام