ضاقَ الطريقُ و لاسبيـلْ ضاعَ الطريـدُ و لادليـلْ خطَّ الضياعُ علـى الضِّيـا سطراً على ستْرِ الأَصيـلْ هـذي النِّصـالُ توغَّلَـتْ و الحتْفُ في الحدِّ الصَّقيلْ قلبـي ذبـيـحٌ نــازفٌ يا قاتلي , و أنـا القتيـلْ صوتُ الصَّدى سوطُ الرَّدى حدُّ الحديدِ رَحى الرَّحيـلْ بيـنَ الحوافـرِ مقتـلـي و العادياتُ بـلا صهيـلْ بيـنَ السَّنابـكِ و السَّنـا ظِلٌّ على الغيـمِ الهطِيـلْ بيـنَ القنـا و قناعـتـي مصدوعةٌ و أنـا العقيـلْ بيـنَ الثُّريـا و الـثّـرى و الفكْرُ مُنسحِـقٌ عليـلْ بيـنَ الدوافـعِ و الـدَّوا في الموتِ أَحْسَبُـهُ كفيـلْ بيـنَ المقامـعِ و المقـا ماتِ التي صـارتْ عويـلْ بيـنَ القواطـعِ و القـوا في , في أعاريضِ الخليلْ بينَ الصبـا و صبـاي لا زالَ النزيـفُ لـهُ صليـلْ بيـنَ الطلـولِ إذا أطـلْ لَ الطَّلُّ في طلْحِ النخيـلْ هـلْ هـلَّ حـلٌّ بعدمـا قَـدْ قُـدَّ قَـدُّ المُستحيـلْ سَلْ سُـلَّ صـدريَ أَيُّهـا أَشفى لمَنْهوكٍ هزيـلْ ؟؟ صَـدُّ الصَّديـدِ بصدْعِـهِ صدْعاً بِهِ يشفـى العليـلْ أمِ صبرُ مُصْطَبِـرٍ علـى صَبِّ الصبا صبراً جميـلْ ظَـنٌ أَضِـنُّ بِـهِ وَ مِـنْ ضَنِّـي يظنُّونـي بخيـلْ كَـمْ كـلَّ بأْسـيَ كُلَّمـا كَلَّمْتُـهُ فَـأنـا الكلـيـلْ قهـري يُقَهْقِـرُهُ الأَسـى و القَهْقَهاتُ بهـا عويـلْ هـذا الجنـاسُ طِبـاقُـهُ دُرُّ الحـروفِ لـهُ تميـلْ