القديره ناديه
زيتونتنا المباركه
هي عنصر
ديمومتنا ووجودنا وتشبثها بأرضنا
دام قلمك المبارك
تحياتي
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
القديره ناديه
زيتونتنا المباركه
هي عنصر
ديمومتنا ووجودنا وتشبثها بأرضنا
دام قلمك المبارك
تحياتي
هذه الأم ستكون أقوى وأشد صلابة حين يصلها صوت كهذا قادما من أقصى غرب العروبة أو شرقها، محملا بعهود الأخوة ووحدة الدم والرسالة ...
لن يصدق الزيتون ما يدعيه الباعة والمتخاذلون
ولن يصادق على صفقات ذلهم ما دمنا معا ...
دمت غاليتي رمز شمم وإباء
فلسطينية سأكتبها
على تيني و زيتوني
و إن قلعوا لنا الأشجار
سنُودعها إلى حين
ولن تمحى دواويني
لإن الشعر لي زاد
يلهبني ، يقوّيني
و يَخرج من ثنايا الصدر
يسقي طينيَ الظمآن
لن أضيّعها ,,,لن أضيع ,,,,
لن أبيع
حتى وإن جاع الرضيع
لو تسحرت من لحمي ,,وصمت
وأفطرت
على دمع أطفالي وأمي
لو تدفأت على نار الألم
سأظل معها تحت ظل العلم
أشكرك عزيزتي نادية
كم هي رائعة تلك اللوحة
وكم عبرت عنها بكل روعة
شكرا لك
ماسة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القديرة نادية
وستبقى الام الفلسطنين تجلب الخوف للظالم وتقهره في صحوته ومنامه ما دامت تنجب الابطال
اللهم نصرك الذي وعدت
ممتنة لحرفك ونبضك هنا
اللهم انفحنى منك بنفحة خير تغننى بها عمن سواك
نكأت الجرح في قلبي
بقول مثل سكين
ذكرت عذاب إخواني
وأهلي في فلسطين
كأني أسمع الثكلى
تعاتبني... تناديني
تعال الآن ياعُربا!
بحشد كالملايين
تعال انظر إلى لدمع
وشجوا غالب الحين
أما منكم صلاح الدين
بالأرواح يفديني؟!أختي نادية أحببت أن أجاريك بهذه الأبيات ومن خلف الكواليس أهديك دمعتي الحرى على حبيبتي فلسطين
الرائعة ناديا ابو غرارة
كم راقني هذا التحدي الابي ولايمان الواثق بأن المقاومة لا تعدم وسيلةو إن قلعوا لنا الأشجار
سنُودعها إلى حين
ولن تمحى دواويني
لإن الشعر لي زاد
يلهبني ، يقوّيني
و يَخرج من ثنايا الصدر
يسقي طينيَ الظمآن
و بالنيران يرويني ./
دمت عربية شامخة وسلمت لنا دواوينك الرائعة
والألم مغروس فينا
وحبات الزيتون عرق يهتز بصرخة أم
إلى متى ستبقى صامدة بعيون الصمت!!
رائعة كلماتك سيدتي..وتحية حب لوطني الحبيب.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !