قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأساس غير صحيح
والبطلة متضاربة المشاعر
صراع بين القلب والعقل ، الحرام والحلال، الصح والخطأ
سؤالها ساذج وجوابه متوقع
قصة تروي حال الكثيرات ممن لم يعرفن انفسهن بعد
دمت متجددة
مودتي وتقديري
زمالة هي من سمح لها أن تتعدى حدودها
وهي من يعاني من أثرها
شكرا لك أختي
بوركت
لماذا اختارت القاصة أن تختم قصتها بهذا السؤال
كحيف كان يفكر؟
هل كانت تتوقع أن يقول لها بأنه سيرحب بالأمر وسيصفق لزوجته؟
كان هو صادقا معها ومع نفسه، ولم نكن هي صادقة لا معه ولار مع نفسها
حتى في فرارها حاولت تحميله المسؤولية
أشكرك
-
قصة واقعية مؤثرة جاءت أحداثها بسرد جاذب
بما يخدم وصول الفكرة برسالتها ودرسها
قاصة مبدعة ، وموضوع شائك .
أبدعت في نقل الحدث بتصاعد درامي وصولا لذروة الحدث
وبأسلوب يعرف كيف يصل للمتلقي
أعجبتني المناقشات حول القصة
بوركت واليراع.
قصة كتبت بروح امرأة وحدسها ولو نر اسم صاحبتها
أحسنتم النشر
تحاياي
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban