الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الأساس غير صحيح
والبطلة متضاربة المشاعر
صراع بين القلب والعقل ، الحرام والحلال، الصح والخطأ
سؤالها ساذج وجوابه متوقع
قصة تروي حال الكثيرات ممن لم يعرفن انفسهن بعد
دمت متجددة
مودتي وتقديري
زمالة هي من سمح لها أن تتعدى حدودها
وهي من يعاني من أثرها
شكرا لك أختي
بوركت
لماذا اختارت القاصة أن تختم قصتها بهذا السؤال
كحيف كان يفكر؟
هل كانت تتوقع أن يقول لها بأنه سيرحب بالأمر وسيصفق لزوجته؟
كان هو صادقا معها ومع نفسه، ولم نكن هي صادقة لا معه ولار مع نفسها
حتى في فرارها حاولت تحميله المسؤولية
أشكرك
-
قصة واقعية مؤثرة جاءت أحداثها بسرد جاذب
بما يخدم وصول الفكرة برسالتها ودرسها
قاصة مبدعة ، وموضوع شائك .
أبدعت في نقل الحدث بتصاعد درامي وصولا لذروة الحدث
وبأسلوب يعرف كيف يصل للمتلقي
أعجبتني المناقشات حول القصة
بوركت واليراع.
قصة كتبت بروح امرأة وحدسها ولو نر اسم صاحبتها
أحسنتم النشر
تحاياي
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban