الفاضلة المبدعة حنان الآغا:
عندما يتوحد الإنسان مع كل عناصر تكوينه لا يبرح مساحات البوح ، وينضد تاج الحروف لتسع ما به ..
أما سحر البيان فهو سحر مرورك العطر .
فكوني دائما بخير
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الفاضلة المبدعة حنان الآغا:
عندما يتوحد الإنسان مع كل عناصر تكوينه لا يبرح مساحات البوح ، وينضد تاج الحروف لتسع ما به ..
أما سحر البيان فهو سحر مرورك العطر .
فكوني دائما بخير
الفاضلة وفاء خضر:
أي صمت ذاك وقد احتوت حروفك الكثير والكثير من المعاني ، فالألفاظ بعض عروقنا !!..
دومي بخير
الجميل المبدع جوتيار:
كثيرا ما أقف مذهولا أمام ردودك الجميلة التي تدخل في تفاصيل الحرف ، وبين الحرف والحرف مودة تستقي من شريان المعاني ؛ لتنهمر أغنيات رائعات..
كن بخير
الجميل المبدع الصديق الدكتور نديم:
زادت سطوري المزخرفة بوهج أحاسيسي الغامرة كما وصفتها بهاء وجمالا بمرورك عليها ، وبوقوفك عند المعاني التي استفزت روحي كل حين ، فشكرا لكلمات مبدعات بحق نصي المتواضع.
ودم بخير
الحبيب أبا القاسم:
كثيرا ما يكون للقلب طقوس من صمت أمام محراب المعاني ، وبعضك - أيها النقي - يزيد عن كلي ، فكن دائما بخير، واعلم يا صاحبي أن القادم أجمل.
حبي ودعواتي
المبدعة المتألقة أهداب الليالي:
جملي وحروفي تخرج مكتظة بزخم من الحب لا ينتهي ، أصرفها حيث تصرف الرياح الغيوم ، فأسمع أصواتها ، وأرى جمالها ، وأحس بمذاقها ، وتبقى السكينة بيني وبين وشوشة الزمن القادم الجميل ..
مرورك زاد النص بهاء ، وكلمتي التي سكبتني جمالا كما أشرتِ تدين لحضورك وردك بفضل كبير .
دومي بخير
الفاضلة ضحى بوترعة:
تطلبين إلي الترفق من لظى كلماتي ، وأنا أطلب من كبمة الشوق الرفق بي ، وبين الرفق والرفق يكون انتظار فسحة من جمال يلتقي بها المبحرون على أمواج نفوسهم.
مرورك أسعدني
فكوني بخير
الفاضلة الدكتورة نجلاء طمان:
اسمحي لي بأن أرد التحية بمثلها ، وأن أقف معك هاهنا عند ضفاف الحرف ؛ لأعبر لك عن سعادتي بحضورك.
فكوني بخير
ياالله ...
وياالله
نصٌ لا أدري أين كان مختبئا عني ؟! وأين كان منطويا في زحمة النصوص ؟!
تهنئة شامخة وسامقة لك أستاذي الأديب / سلطان الحريري
لقد أبدعت في هذا النص الناطق بالسحر والبهاء والبريق والجمال
أظنه نصا فاق كل صور الخيال وطاف فوق شعر الشاعرية أتدري لماذا ؟
لقد غص سيدي بالصور الشعرية الشماء.. صور تتزاحم .. وتتزاحم حتى أدهشتني ولم أستطع خطف واحدة منها أو تمزيعها عن أخرى لأنها كلها قطعة ولحمة واحدة تفيض روعة وإبداعا ..
وهذا حقيقة وبدون مجاملة هو النص الفاخر!!
لله درك كيف أنطقت تلك الكلمة بعد طول كتمان وطول مراودة .. لا شك أنه نص يلمح فيه رشح جبينك.
تحية لك
لقد تذكرت في بعض مقاطعك وهو قولك : ((أيُّها الرّاحِلُ في الْـحُلُمِ ، ارفُقْ بي ، فَقِدْ حوَّلْتَني إلى سُؤالٍ يُلِحُّ في الْأَعْماقِ ؛ سُؤالٍ مَبْحوحِ الرَّجاءِ ، ......))
تذكرت بيتا للرائع عمر أبو ريشة وهو يقول :
جـُــنَّ الـسـؤال ُ فــرُدي أتـُرانـي نــشـدتُ عـنــدكِ نجــمــا ً يتــأبـَّى عن النــزول إلـــيـــَّا ؟؟؟؟!!!!
الأديب المبدع د. سلطان
رفقاُ بتلك الكلمة...وبنا..!!
فقلوبنا تعلقت بهذا البوح الجميل لتصوير حال الـ كلمة..
مجرد كلمة ولكنها تعرف الكثير عن المحبين...
ما اروع حرفك الذي انسكب كعطر معتق من بهاء..
تحياتي