ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أديبنا الراقي والناقد / د.محمد نديم ..
يخجل القلم هنا على هذه الصفحة ، ولا يدري كيف يجر الحرف ليعبر عن مدى جمال هذا النسيج الأدبي الذي تفضلت به علينا ..
ما بين استرجاع الذكرى ، والصور المعبرة ، تظهر لنا الفكرة مرتدية ثوب الدلالة ، لفترة زمينة ، وحال تغير ، وأحداث تركت في النفس أثرها .
وكأن للحروف صوت هنا ..
وجدت هنا متعة القراءة ..
دمت مبدعا ألقا .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
النديم...
كم استلذ مثل هذا اللالم الذي يخلقه البراءة فينا..
كم استلذ بهذا البوح الذي استجدي به ومنه وجودي..
كم استلذ هذا الحرف الذي يرسم لي ملامح الجدة..
وتلك التي كانت تضعني في الطست.. وتغمرني بماء
ليس كأي ماء..انه ماء منها..من يديها..
كم استلذ هذه الكلمات التي تبيح في ذاتي..
التامل..تأمل وجهها وهي تبكي..
وجهها وهي تبتسم لي..
رغم موتها..
ايها النديم..
هل لي بالمزيد
محبتي لك تعلمها
جوتيار
ومحبتي الغامرة لك اخي حو
يالقبك الرءوم
ووجدانك الرقيق
وحسك الشفيف!!!
دمت أخي ...
ولدينا مزيد.
النديم.
وننتظر الشمس بروعة دفئها
أن يولد يومٌ جديد على كفيها
ليعانق بتلات الورود في بستان جدني الرائع
الذي يملأ سماءه بطيور الحب الليلكية اللون
وزاهية التغاريد
ويبقى البيت العتيق
بروائح جدرانه المعتقة
بأروع قديمنا الصافى
الفاضل\\محمد نديم
سعد قلمي أن يضم حروفك من جديد
أيها الزميل الصادق الحرف
تقبل جُُـــل تحياتي لك
أسلوب سردى حكائى غاية فى الابداع
أقول:
من أين تأتي بالقدرة علي التعبير
كلنا نشعر ، نحترق ، نصبح رمادا
ثم نهب من جديد
ولكن أقلنا
هم اللذين يستطيعون تحويل الشعور لكلمة
أنت المتقد
الثائر
المذهل
ذائقة رائعة، حاكتها خيوط الاحزان
تحية وشذى أيها النديم
د. نجلاء طمان
الوردة
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
آتي لنصك دائما ودهشتي تسبقني .
فما بالها قد خذلتني الآن وأنا أحفر لموسيقا الكلمات هنا ممرا إلى ذاكرتي !!
لعل الذاكرة وإن اختلفت تفاصيلها الصغيرة ،فهي تلتقي بالصوروالإطارات الكبيرة
هي جدارية تحوي كسر فسيفساء ملونة يمكن استبدال بعضها ببعضها الآخر بيسر.
لم تعد الدهشة تكفي إذاً .
هنا توهج الحرف شاعرية وشجىً وانفلتت بعض كسر من حجارة هذه الجدارية ولكنها تبحث في الروح عن البديل ولكن ستتغير الألوان حتما .
أحب أن أحاور نصك أيها المبدع محمد نديم
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
همساتك دافئة ، تريح النفس والقلب.
كم كنا نحتاج لمثل هذا الدفئ ، كي نذيب برد الوحدة ، ليستحيل ماءً يروي عطش الحنين لماضينا الجميل .
الشاعر الأنيق محمد نديم
يتراقص أمام أعيننا شريط ذكرياتنا ، ونحن نتذوق طعم الجمال في حروفك .
سعدتُ بلقاءك أيها النديم.
تقبل تحياتي وتقديري