الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
أينَ الكــلام وأينَ الحــرفُ والضّــــادُ ... يا أمطرَ الغيمِ، خلفَ خطاكَ تنقادُ
كيف السبيلُ لكي أهديكَ من كَلِمي ... يا وحـــدكَ السَيف والباقونَ أغــمادُ
حـــــرُّ الـفــؤادِ وكــلّ الكــــونِ قــامــتهُ ... والبـــحرُ يـــاقـــتهُ، والـنـّاسُ ورّادُ!
لله درّكَ يا قدير، لله درّكَ ألفا
أستاذنا الكبير د. سمير العمري
لا يستطيع القولُ قولاً من فرط دهشته بهذي السامقة
فاعذر تقصير قولي..
تقديري الكبير
ولا عدم
...
جهة خامسة..
...
هذه قصيدة ليست ككل قصيدة ؛ ففيها للشام حب كبير و فيها ذكر لمآثرها و تأريخها، و فيها مرور بكل مدنها الجميلة.
فيها صب يبثها حبه ثم يتوسلها الرضا، يتغزل بها و يباهي بها الدنيا، تغار باقي المدن منها لما تقرأ ما جاد به الشاعر عليها ؛
و أروع ما جاء به الشاعر هنا عندما عدد عشاقها الذين تغنوا بها و وضع نفسه في آخر الصف...
أستاذي الفاضل سمير، مساء الخير و الشعر الجميل و الإبداع
تألقت هنا و تألقت الحروف بين يديك و أنت تصفها كما الماسات في تاج لتهديها للشام، و جدت بل أجزلت حماك الله
فأنت لم تبق فخرا بها لم تقله و لا غزلا إلا طرحته بين يديها و لا تأريخا إلا سلطت نور حروفك تستدعيه ليحضر في حضرتها...
قرأتها بالأمس و انتبهت إلى أنني كلما قرأت بيتا عدت إليه للصورة الرائعة و السبك المتين و القول الفصيح
و لما عدت إليها الآن و جدت أنها تستحق وطنا كالشام و شاعرا كأستاذي لتظل بقيمتها الكبيرة و تحتاج لمن يعرف كيف يكرمها و يتناولها بقراءة تبرز كل ما بها من جمال...
قصيدة تسعد من يقرؤها لعذوبة الحرف و قوته، و لأنها بحق الشام، و لأنها من شاعر مجيد أكرمها فأكرمنا بهذه الرائعة
قال أستاذي : أَتَيتُ أَحْمِلُ مَبْسُـوطَ اليَدَيـنِ غَـدِي = وَفِي الشِّغَافِ زَرَعْتُ الفُـلَّ وَالحَبَقَـا
و أقول على خجل : أتيتَ تحملُ في كفِّ الحروفِ هَوىً = و في القصيدةِ فاحَ الفلُّ و ائتلقا
بوركت و بورك حسك الجميل و دمت و طبت و ظل الحرف طيبا بين يديك،
و لك و للشام و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.
أستاذي الفاضل سمير، مرحبا
لقد اختارت أستاذتي كاملة أبياتا من قصيدتك الجميلة هذه لإعرابها
هنا
فليتك تشاركنا الإعراب
ولك التحيات و التقدير.