وردة جاءت تحمل الورود
تسقينا من الحروف أجملها
لك كل الجمال
ومنك كل الابداع
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
وردة جاءت تحمل الورود
تسقينا من الحروف أجملها
لك كل الجمال
ومنك كل الابداع
غيداء..
قصائد في قصيدة..
وضمن مجموعة وردية لامعة عبقة فواحة..
لقد اثرتي دهشتي..
بهذا الفيض وهذا المد الجاري كالسيل..
وكأني بك من رحيق الورود تستخرجين حرفك..
وما اكثرها من ورود تغطي مساحات الهم والالم
والحب والحنان في حياتنا...
هذا الرحيق بدا لي جارفا...
لايدع شيء الا وقد نثر عليه بعض رحيقه..
وملامح الصدق تواري عنه بطئه احيانا
وسرعته في اغلب الاحيان..
عبق يسبق الحرف..
وحرف يصنع صورته..
لوحة امتزج فيها الروح بالعبق..ورحيق الورد..
داخل اطار الروح المنتشية بالصدق..
فجاءت الورود هنا...
لمحات..ضربات انسانة..
على لوحة القدر..
دمت بهذا الالق..
ودام فيك هذا الصدق والصفاء..
القصائد جاءت بتناغم وتناسق عال جدا..
حيث الصور الشعرية فيها تتقاذف في ذهن القارئ..
والتناغم اجمل ما في النصوص..
حيث الموسيقى جاءت لترسم سيمفونية حقيقية
بحروف فياضة...
محبتي لك
جوتيار
هل تكفي هذه لتكون ردا ..
أياعاشقة الورد ما أجمل بوحك ........
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الشاعرى المبدعة: غيداء
أقف أمام شاعريتك فى دهشة يخرسها الذهول, بالله لم كل هذا التدفق ينشر فى عمل واحد.
أقرأ هنا شعرا لا نثرا, فقط يحتاج صياغة فى شكل القصيدة ليخرج قصيدة شعرية ...من أجمل وأروع
ما قرأت... سلم احساسك الصافى المتدفق بالعاطفة.
شذى الوردة لك كاملا
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
سلام الله عليك
ياااااااااااه أنا هنا أرى لم أقرأ ردًّا فقط
بل رأيت نصًا نثريًا رقيقًا
تناثرت الكلمات كالأزهار تحملها نسائم ربيعية منعشة
وانسكب منها الرحيق مدرارا
وكأنك قد نثرت من العبق والأريج لفحات
لامست قلبي ووجداني
لست أدري إن كانت قصائد
هذه المجموعة نزيف إرتجالي لما تتفاعل معه قلوبنا
في أوقات لا نكون فيها ملك أنفسنا فانسكبت في مكان آخر ونقلتها هنا
فللشعر شأن آخر معي
من براعم الورد ومنثور الياسمين
أكتب لأشكرك على هذا الزلال الذي ساح هنا فارتشفت الجمال سكاكرا وعسلا ًصافيًا
شكرا من القلب لتواجد راق لي جدا
مودتي وأجمل الأزهار بين يديك
تحياتي
غيداء الرقيقة
اذا كانت الردور على كلماتك بهذا الجمال
فكيف تكون وردة الهوى ؟؟
شعلة وشمسا واشراق
اعجابي الشديد
غيداء الأيوبي...
جعلتينى أتنقل بين هذه الزهور الجميلة
صدقينى أشُم رائحتها بجانب هذا الأحساس الصادق
لكِ تحياتى