تجربة/ سامحوني يا أهل الاختصاص

توقــعت منك كل شيّْ
إلاّ انــّك تكون غادر
خلـّيت قلبي ما هو حيْ
برسالة تقول لي مسافر
ما أصدّق عيوني
لا ماني قادر
كيف الفراق أتحمّل
و مين عالقلب يآمِر
سنين حب و وئام
تمحيهم من الخاطر
و اعيش أنا بأوهام
مِن بَعدك مين أسامر
يا ليت يكون قرارك كذبة
و ما انت مهاجر
و يكون كلام الرسالة
حلم ف خيالي عابر
*****
مازن سلام

اهلا بك اخي مازن وحياك الله بين اخواتك واخوانك هنا

وارجوا ان يطيب لك المقام

تجربه جيده ..مشاعر جميله جدا بلورتها بطريقتك يعطيك ربي العافيه

صح السانك اخوي وياهلا وغلا

أخي الفاضل والكريم \ مازن سلام





نص جميل في معانيه ..
ومتماسك التصوير يجعل من يقرأه
يسافر معه ويرتقي ثم يرتقي ..
فأنت فيه تزاجل من تحب ..
وأسأل الله أن يعيده لك
في أقرب وقت ...







وأسمح لي بالمداخلة حيث أنك ذكرت أنها تجربة ..
وهنا أقول لك هي ليست تجربة أن أردت بها
أن تكون خاطرة ( نص نثري ) فهي جميلة
وبديعة التصوير والبلاغة أيضا ..
وبيض الله وجهك عليها ...







أما إن أردت بها شعرا حر ( شعر تفعيلة )
فأسمح لي أن أقولك لك لقد خانك الوزن كثيرا
فالشعر الحر هو على تفعيلة واحدة من أول سطر
إلى آخر سطر .. كما هو شعر من أبتدعوا هذا
النوع من أنواع الشعر ..







هذا ولك مني جـُـل تقديري
وتحيتي الطيبة ..
ودمت بكل الخير

العزيز مازن..
اهلا بك في الواحة الخضراء..اتمنى لك طيب الاقامة هنا..

النص فيه وتريات وجدانية حساسة..ومرهفة..ورقيقة...وربم� � فيه العتب ظاهر اكثر من كون الامر انتهى بالنسبة للمشاعر..وفي القصيدة النثرية يحتاج المرء الى سبك الاحساس بحرية ودون قيد يفرض عليه، لان الاحساس يحتاج الى فسحة للانطلاق، لذا بين التفعلية والقيد شعرة، وبين الانطلاق والشعرة ابحر ومحيطات.

نصك فيه اشتغال جميل على الصورة ولغتك رائعة

محبتي لك
جوتيار

اخي العزيز

تركتك تستريح قليلا لاعود واقول لك ... اريد ان اعرف اللهجة التي كتبت عليها

قرأتها خليجيه حجازيه

اردت السؤال لاعود وواوضح لك اشياء بخصوص الوزن .. حيث انها تجربة تستحق البلورة

ودمت بخير اخي

اهلا بك اخي مازن وحياك الله بين اخواتك واخوانك هنا
وارجو ان يطيب لك المقام
تجربه جيده ..مشاعر جميله جدا بلورتها بطريقتك يعطيك ربي العافيه
صح السانك اخوي وياهلا وغلا

أشكرك على حسن الاستقبال
و رقيّ المقال
لا أشعر إلا و أني فعلاً بين أهلي و خلاّني
كل التحية
مازن سلام

أخي الفاضل والكريم \ مازن سلام
نص جميل في معانيه ..
ومتماسك التصوير يجعل من يقرأه
يسافر معه ويرتقي ثم يرتقي ..
فأنت فيه تزاجل من تحب ..
وأسأل الله أن يعيده لك
في أقرب وقت ...
وأسمح لي بالمداخلة حيث أنك ذكرت أنها تجربة ..
وهنا أقول لك هي ليست تجربة أن أردت بها
أن تكون خاطرة ( نص نثري ) فهي جميلة
وبديعة التصوير والبلاغة أيضا ..
وبيض الله وجهك عليها ...
أما إن أردت بها شعرا حر ( شعر تفعيلة )
فأسمح لي أن أقولك لك لقد خانك الوزن كثيرا
فالشعر الحر هو على تفعيلة واحدة من أول سطر
إلى آخر سطر .. كما هو شعر من أبتدعوا هذا
النوع من أنواع الشعر ..
هذا ولك مني جـُـل تقديري
وتحيتي الطيبة ..
ودمت بكل الخير

تحية و بعد
التسمية هنا طبعاً قصدت فيها " محاولة"
و هي فعلاً نص نثري فيه شيء من الموسيقى
لم أعتمد أي تفعيلة , بل تركت الفكرة كما أتت لحظة الولادة
من هنا, كان اعتذاري المسبق من ذوي الاختصاص
شكراً على كرمك في التوضيح
كل التحية
مازن سلام

العزيز مازن..
اهلا بك في الواحة الخضراء..اتمنى لك طيب الاقامة هنا..
النص فيه وتريات وجدانية حساسة..ومرهفة..ورقيقة...وربم� � فيه العتب ظاهر اكثر من كون الامر انتهى بالنسبة للمشاعر..وفي القصيدة النثرية يحتاج المرء الى سبك الاحساس بحرية ودون قيد يفرض عليه، لان الاحساس يحتاج الى فسحة للانطلاق، لذا بين التفعلية والقيد شعرة، وبين الانطلاق والشعرة ابحر ومحيطات.
نصك فيه اشتغال جميل على الصورة ولغتك رائعة
محبتي لك
جوتيار

يعجز اللسان عن الردّ أمام حسن استقبال أهل الواحة لي ,
أحييك
اسمح لي أن أقول أني أكتب بلغة عربية فصحى , و هذه كانت محاولة مني لا أعلم إن كنت سأجرؤ على تكرارها, احتراماً و حباً لهذا الضرب من الفنون... و أهله.
قد أوافقك الرأي في شطرٍ مما قلت عن الحرية في السبك, هل لأني عاشق مدمن.. و تعلّمت السفر والطيران حتى بدون أجنحة في عشقي!! سؤال, أملك نصف الإجابة عليه .
ما سألت يوماً القلم ماذا و كيف سيكتب, لكني أسأله أن يقول ما يقول دون تصنـّع .
أشكر مرورك من هنا و تركك لهذه البصمات الجميلة
كل التحية
مازن سلام

اخي العزيز
تركتك تستريح قليلا لاعود واقول لك ... اريد ان اعرف اللهجة التي كتبت عليها
قرأتها خليجيه حجازيه
اردت السؤال لاعود وواوضح لك اشياء بخصوص الوزن .. حيث انها تجربة تستحق البلورة
ودمت بخير اخي

مرحباً بك مجدداً سيدتي
قرأتِ صواباً
فأنا أقمت منذ ما يناهز العقدين في مدينة " جدة " , ستة أعوام
ربما الحنين إلى هذه اللهجة و الذكريات هما السبب
ما اعتمدت أيّ وزن , لكن مخزون الذاكرة و التزام موسيقى معيّنة هو الواضح في ما اقترفته يداي.
أشكر لكِ حضورك و يسعدني أن تكون التجربة تستحق البلورة , لتهذيبها و وضعها في قالبها الأصلي و مراعاة كل قواعد هذا الأدب الجميل
كل التحية
مازن سلام

تحية و بعد
التسمية هنا طبعاً قصدت فيها " محاولة"
و هي فعلاً نص نثري فيه شيء من الموسيقى
لم أعتمد أي تفعيلة , بل تركت الفكرة كما أتت لحظة الولادة
من هنا, كان اعتذاري المسبق من ذوي الاختصاص
شكراً على كرمك في التوضيح
كل التحية
مازن سلام

أستاذي الكريم \ مازن سلام


نصك النثري هذا .. هو جميل وبديع
ونطمع منك بالمزيد لا شك
فقلمك له رونقه وسحره الهاروني ..


تقديري لك .. وأعتزازي بك
أخي الفاضل والكبير



ولك تحيتي الطيبة