كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مصطفى الجزار
(بعيد عن وصلة الترشيح اللى انا كنت ناوي أكتبها )
أستاذ فاضل بجامعة المنوفية يدرس مادة الأدب كان عندنا في العمل وأسمعته قصيدتك خاطبك
وكأنك معنا ..................
قال ما هو نصه: "بارك الله فيك يا مصطفى"
فسألته : ما رأيك يا دكتور منير ؟ (اسمه الدكتور منير جمعة )- فارتد كأنه لم يكن معي -
وقال : أبلغ الأمير صاحبك السلام
فقط وانتهى الحوار ربما لأنه مشغول..
لكن لم يمنعه هذا أن طلب مني بعض أعمالك
أمير القــــوافى قـد أتيـت مبايـعـاوهذى وفود الشعر قد بايعت معى
لست حافظا لكنى أراك شوقى فتقبل نقل الناقل لحقيقىِّ اللقب
عالِمَنا الجليل، ومبدعَنا الأصيل/ د. محمد حسن السمان
يا لسعادتي! ويا لهنائي! ويا لفخري أنك معجب بابنك مصطفى وبشاعريته التي تقبّل جبينك الوضّاء براً ووفاءً!
الآن عرفت لماذا كنت أبدو في إلقاء القصيدة غير هيّاب ولا خائف، وكنت أشعر أن الله يحفظني بحفظه. لقد كانت المعوذات هي الحصن الذي أحطتني به أيها الأب الحنون.
بورك فيك ودمت لنا وللواحة
تحياتي وتقديري ومحبتي وامتناني
السلام عليكم ورحمة الله
الكلمات تخونني، فكيف تأتيني وأميرها أمامها ؟؟
سعدت بمعانقة حرفك وشعرك الذي قرأته مرات ومرات ..
فشعرك وإلقاؤك يا أخي من أجود ما رأيت ..
تحياتي يا امير
فأتعس مازار الهوى قلب عاشق = وألطف مازار الهوى قلب شاعر
بغداد أرض العروبة والكبرياء ..
كتبت فأبدعت .. و أفقت بدواخلنا المكامن ..
سلم نزفك ..
دمت بود
اختك:
غزل
إعجاباً وحزناً رافقت عيني بدمعة هذا النبض الأبي المرهف
الشاعر المميز والفنان الراقي مصطفى الجزار
معك نردد من عمق الشعور:-
الحُلْمُ بَاقْ ..
والنَّبْعُ فَاضَ بِالاِشْتِيَاقْ ..
وَدَمُ العُرُوبَةِ واحدٌ ..
واللهُ أكبرُ يَا عِرَاقْ
اللهُ أكبرُ ........
......... يَا عِرَاقْ
حفظك الله ودمت مبدعاً
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أخي الحبيب الشاعر المالك لقلوبنا
تحية طيبة
عذرا يؤقته القلب على مدار قلبك راجيا قبوله
وعلمي بوضع مشاركة مطولة هنا ، لكن لست أدري ، أهي شبكة ظنون أحاطت بمخيلتي ، أو حقيقة وهم تبدى بعد حين بيقين .
عرفتك أكثر من خلال التلفاز ، وكنت أجند الوقت لمشاهدة قلمك الوضاح ينهل من لجين أدبك شعرا يصدح به الأثير ، وقد عرفتك أكثر بعد القصيدة الأولى مع ثلة الأدباء بمنزلي ، فكان الثناء يحيط بك بكل همسة وجهر ، والإعجاب مقرون بالخوف عليك ، رغم وجودك فارسا للشعر ، لكنه الحب ، ومن ثم بدأت رحلة الانتظار حتى رأيتك ضوء حرف ، وقنبلة حرف ، تمزج الحقيقة باليقين ، والقلب بالمشاعر لتطلق عاصفة من الإعجاب .
لقد توجتك على القلوب أميرا
لن أقول لك أكثر
فقد فزت بنا
ألا يكفيك ، وللعلم فقد تجلت المسابقة واتضحت ، ولا أستطيع البوح أكثر ............
أخوك محمد