كتبتها كقصائد كثيرة جدا منذ فترة
ولانها للخير والجمال والفضيلة
احضرتها إلي واحة الخير والجمال والفضيلة
دنيا العفاف
يمً طهر والعفافِ فلتخوضي لا تخافي ! أنت للأجيال نبع درٌ شطٍ البحر طافِ رفقة الدرب الطويل تجمليه بالِّطافِ إجعلي الإيمان نهجا هاديا لله شافي أَخرجي القرآن جيلا خالصا لله صافي راشدا قد رام نصرا مرجعا مجدا وكافي شافِ صدر المؤمنين مذهبا غيظا يعافي أنبتي يا خير ارض خير أجناد خفاف نافرون بكلِّ وقتٍ جنبُهم للنوم جافي شاركي كل النوازل في مفازاتٍ عجافِ لا ترومين الدَّنايا واستجيبي للهتافِ أنت للحقِّ انْتسبتِ أدْركي غورَ الْمَطافِ ياابنة الإسلام صبرا ذا طريق الحق وافي فاستقيمي لا تهيمي بانحراف وانعطاف واذكري يوما المآبٍ للإله الغير غاف من جنى خيرا فخيرا ربنا حينا يعافي من سعى شرا فشرا فعلةٌ طيٌ الصحافِ في جحيم الله يهوى من صراط غير طاف فانصري أختاه دينا باقتدار واعتراف بنت أسماء و خولة يا ابنة الغر العفاف كن للظلماء نورا كن كالحور الخواف كن أعلام العلوم جبن للعلم الفيافي فاسألي أختاه عنهم زاخراً شعرٌ القوافي يا أمانيً القلوبِ فاملئي حلً الشغافِ واحجبي ذاك الجمال إن بدراً غير خافي فاستري لا تظهريه عاوني من ليس نافي واسمعي ديني ينادي واصنعي دنيا العفاف روِّضي جيلاً أعدِّي مِنْ أياديكِ الْخِفاف نصف دنيانا تروٍي وابتغي عيشَ الكفافِ لا ترومي حظ دنيا حظٌ أخرى منك وافي واصعدي بالطهر كوني خير للبٍ للغلافِ واحتوي علما تفوزي ن الأمانيَّ الِّلطاف من رعاك غير دين بإحتواء وائتلافِ فلتلبين النداءَ واستجيبي لا تعافي أنزل الرحمنُ شرعاً فارضا دنيا العفافِ
دمتم بكل خير وود وابداع وتواصل