أحدث المشاركات
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 24

الموضوع: أسأل عنك من ؟؟

  1. #1
    الصورة الرمزية عطاف سالم شاعرة
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    الدولة : في قلب النور
    المشاركات : 1,795
    المواضيع : 112
    الردود : 1795
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي أسأل عنك من ؟؟

    أسأل عنك.. من ؟؟

    تغبُ ..و غياب مثلكَ غصصٌ..
    واحتراقٌ..
    وأشواكٌ..
    ولهيبْ
    أودعتُ الفضاء بعدكَ أسراري..
    وأشعاري..
    وأشياءً من نحيبْ
    وأسلمتُ نفسي للتطواف فيكَ ..
    في ذكرياتكَ..
    ذاك عمري الرتيب!!
    أيها الليل المعنَّى بفضولي..
    وطوافي
    بـلِّغهُ تحناني الرحيبْ
    وسُقْ إليه في أطراف أنجمكَ..
    مشاعرَ الحبِّ الرطيبْ
    واختر ثريا ترقبه عن كَثَبٍ..
    بقلبٍ قريبْ
    وعلِّق على قمرك قلائدَ الشوق
    والانتظارَ الكئيبْ
    لعله يبصرها مضيئةً..
    بالوفاء العجيبْ
    ودعِ المزن إن مرَّ به ..
    يقطُر على كفَّيه.. حبات تطيبْ
    وقل للنسيم حرِّ ك مشاعره..
    وأوراقه.. صوب الحبيب
    والنوارس..
    والشواطئ..
    لا تـنـسـها !!
    حرِّ ضها صوبهُ .. تستجيبْ !!
    ذاكَ ياليلُ بعضُ مني..
    أودعتُه غياهبَ الزمن العصيبْ
    وذاكَ ياليلُ جذوري تشعَّبت..
    في امتدادٍ مهيبْ !!
    وذاكَ ياليلُ حياةٌ .. وروحٌ
    غير ما تعرف من صنوفٍ.. وضروبْ !!
    وذاكَ يا ليلُ نماءٌ وزهاءٌ ..
    طالَ حتى اليباب الغريبْ !!
    وأنتَ ياليلُ رسولٌ بيننا..
    تعرف سرَّه .. وأين يغيبْ
    فتبصَّر طيفه وظله.. ربما
    يكون مختبئًا في .. الغروبْ !
    أو بكون مختبئًا في قلب قطرة..
    في قليبْ !
    أو في الضحى..
    أو في الخريف..
    أو في ... شحوبْ !
    وانظر إلى روضٍ نضيرٍ.. ربما
    يكون له أثرٌ قريبْ !
    وتأمَّل كلًّ شئٍ جميلٍ ..
    ودقيقٍ .. خفيٍّ في الغيوبْ
    تجدهُ يلوحُ عن لُطفٍ ..
    بنور ٍشهيٍّ .. سليبْ !
    بلِّغهُ آنذاك سلامي ..
    وودادي.. ببيانٍ رهيبْ
    وقل له :
    إنه إلهامي .. طالما
    الحرفُ في دمي .. يجوبْ !

  2. #2
    الصورة الرمزية مازن سلام شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    الدولة : فرنسا
    العمر : 62
    المشاركات : 645
    المواضيع : 16
    الردود : 645
    المعدل اليومي : 0.10

    افتراضي

    الأديبة و الشاعرة السيدة عطاف سالم المحترمة
    الله الله الله
    قمة في الذوق في انتقاء الكلمات و تلك الألحان جداول أغنيات عاشقة لا حدود لها
    كأنّ حرفك رسم أبجدية جديدة للعشق
    لا فضّ فوك و بوركت يمينك على معزوفة أدبـية فريدة
    كل التحية
    مازن سلام

  3. #3
    الصورة الرمزية سهير ابراهيم قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    الدولة : اوروبا* فلسطينة*مولودة في لبنان
    المشاركات : 561
    المواضيع : 19
    الردود : 561
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي


    الأديبة الرائعة عطاف سالم
    بوح رائع
    كلماتك احساس مرهف
    اقرأها حرفا حرف
    واعجز عن كتابة وصف
    فعذرآ من بساطة الرد
    احترامي وتقديري
    * كتبت الشعر فيك لكن عجزت أوصف معانيك*
    * الناس توصف بالشعر والشعر يتوصف فيك*

  4. #4
    الصورة الرمزية عبدالله المحمدي أديب
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    المشاركات : 2,167
    المواضيع : 52
    الردود : 2167
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    أبحث عنك ....في ذاتي
    أشم عبيــــر أنفــــاسك
    وأرسم بسمة تعــــلو
    محيـــا وجـــه أطيـــافك
    وأبحث ....في ثرى أرضي
    أتابع سيــــر أقدامـــــك
    أنقب بين أوديـــــــــتي....
    بقايـــا بعـــض آثـــــارك
    لأبحــــث عنـــك في نفســي
    وفي صــوتـــي وأنفـــاسي
    شذاك يفوح كـالمــــسك.....
    ويـــقرأ كـــل احســــاسي
    وأبحث عـــــنك ......
    يا روح يفيض حنينها شـــوقا
    أرســــل صـــرخة تــــدوي
    يفــــجر صخــــرها عــــبق
    وأبحـــث عنــــك .....
    و ما زلـــــــت أبحــــث ....
    وأســــأل نفـــــسي .....
    على أي درب يكــــون اللـــقاء؟؟!!
    عطاف :
    شفاه مطبقة ... سكون مطبق ... و حديثٌ صاخبٌ بين العيون
    لك تحياتي

  5. #5
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    أسأل عنك.. من ؟؟

    المجهول والغياب..والاستفهام..ومن ثم السؤال امور تدهم الذهن قبل ان نلج في النص.. وهذه البداية هي بلاشك من دواعي الذات الباحثة..التي تتطلب معرفتها رؤية عميقة..وكثافة معلوماتية.. ودراية نفسية..ولعل الادراك الحسي وسيلة ناجحة في هضم الصيغة التساؤلية من حيث الوجود القيمة البحثية في الصيغة.
    تغبُ ..و غياب مثلكَ غصصٌ..
    واحتراقٌ..
    وأشواكٌ..
    ولهيبْ
    تهلث الكلمة هنا وراء مداليلها..لانها في الاصل تحمل انفاس انسانة لاهثة وراء روح تغيب..وصيغة الفعل (تغبُ) دالة على فعل يتكرر..وليس محض صدفة عابرة..والتكثيف في هذا الموضع يعني الولوج الى مدخل القصيدة.. لكونها تتبع غيابات اخرى..وجعية..وهذا ما تؤكده الحرقة والاشواق التي رافقت الغياب الفعلي.

    أودعتُ الفضاء بعدكَ أسراري..
    وأشعاري..
    وأشياءً من نحيبْ
    وأسلمتُ نفسي للتطواف فيكَ ..
    في ذكرياتكَ..

    ما يجر الانسان الى غيابات الجب..الى حافات الموت الشعوري..هو امر يكون اعنف من هيجانه العاطفي الداخلي ورؤاه الخاصة في الحب والشوق واللقاء..وهذا الهجيان يسبب في الذات الانسانية جنوحا نحو الهذيان اللفظي...ويلاحقه بلاشك هذيان اخر اعمق من كون المرء يحاكي ظله.. ويهمس لنفسه...وهذا ما نحن بصدده الان..فعندمات نُودع شيء فينا ..منا ..لنا..للفضاء..نكون حينها قد وصلنا للحالة الهذيانية التي قصدتها قبل قليل..والهذيان دائما يشحنه قوة تدفق الذكريات..بحيث يشكلان معا تياراً عاطفيا جارفا..يصل لأذية النفس احياناً.

    ذاك عمري الرتيب!!
    أيها الليل المعنَّى بفضولي..
    وطوافي
    بـلِّغهُ تحناني الرحيبْ
    وسُقْ إليه في أطراف أنجمكَ..
    مشاعرَ الحبِّ الرطيبْ
    واختر ثريا ترقبه عن كَثَبٍ..
    بقلبٍ قريبْ
    وعلِّق على قمرك قلائدَ الشوق
    والانتظارَ الكئيبْ
    لعله يبصرها مضيئةً..
    بالوفاء العجيبْ

    التوجع الذاتي..او ما قد اسميه اذية الذات الانسانية تبدأ من حيث تبدأ رحلة الرتابة..لأن لاشيء يقتل الحب والعواطف مثلما تفعله الرتابة نفسها..فكيف برتابة تسري في العمر..بلاشك يفضي الامر الى هذيان..وبوح..ولكن دعنا نقف عن هذا البوح..ولنعمق النظر اليه..انه ليس مجرد بوح لليل..ولا للانجم..ولا القمر..ولا حتى الاشواق... ورسائل الوفاء.. انه بوح لأشياء تتسم بالكلية هنا..وهذه الكلية هي التي تخصص في قلبها الجزئية الخاصة بها من ولوجها في عالمه وولوجه في عالمها.. فعندما تبوح لطائر في قفص داخل جدران غرفتك..او لنافذة تطل على شارع..فانك هنا تخصص المكان..وتحاصره ضمن دائرة مرئية يمكن للمرء بزمنية ووقت قصير لمه وضمه ورؤيته واكتساحه..لذا قلت دعونا نقف عن المساحة والاشياء التي جاء البوح يخصها دون غيرها.. الليل.. عام شمولي يحضن الجميع تحت ظلمته.. القمر..ايضا..النجوم..الاشواق .. الوفاء..انها امور تعمم على الكل..ويراها الكل..ويعانيها الكل..وهنا تكمن القوة التعبيرية والتصورية للشاعرة..وللذات الباحثة..الانتقال من العام..واستغلاله من اجل الوصول الخاص..وفي تلاعب بالزمنية والمكانية معاً.

    ودعِ المزن إن مرَّ به ..
    يقطُر على كفَّيه.. حبات تطيبْ
    وقل للنسيم حرِّ ك مشاعره..
    وأوراقه.. صوب الحبيب
    والنوارس..
    والشواطئ..
    لا تـنـسـها !!
    حرِّ ضها صوبهُ .. تستجيبْ !!
    المنطق المخصوص هنا يبرز من خلال العام الذي ذكرنها..لكنه هنا اكثر وضوح من سابقه..لانه هنا موجه..الى شخص..حيث تم الانتقال من مرحلة الوصف العام..والى توجيه الوصف للمخصوص..واللغة هنا تلعب دورها الحقيقي في ايصال النداء الضمني..المليئ بالشجن والالم..والظاهري ذا البوح الصريح الى الاخر..حيث تتكفل الطبيعة بنقلها.. وتقو مبدور الوساطة الرمزية..ولنلاحظ اللقطة التعبيرية التي ينتهي به المقطع هذا..لاتنسها...!! حيث بلغت المشاعر ذورتها وتحتاج هنا تأكيد لفظي ايضا..وبصيغة تحريضية من اجل الوصول الى المنشود.

    ذاكَ ياليلُ بعضُ مني..
    أودعتُه غياهبَ الزمن العصيبْ
    وذاكَ ياليلُ جذوري تشعَّبت..
    في امتدادٍ مهيبْ !!
    وذاكَ ياليلُ حياةٌ .. وروحٌ
    غير ما تعرف من صنوفٍ.. وضروبْ !!
    وذاكَ يا ليلُ نماءٌ وزهاءٌ ..

    هنا يبرز دور الانفعال الداخلي..حيث تبرز لغة المخاطبة..والحوارية الذاتية..حيث الذات تخاطب الاشياء المحيطة بها..ولكنها بلاشك تخص ذاتها بالحديث لكونها ذات تعاني الاستلاب..وتعاني الوحدة..وتنفجر الاحاسيس فيها..فتحتاج الى عياني قريب توجه اليه وتخرج له ما فيها من معاناة ذاتية..والم وشوق ذاتي كبير..فتستحضر من قاموسها اللغوي.. معاني الزمن..والغياب..والعمق..والر وح..والحياة..والنماء..وكأنها هنا تحاول المسك بخيوط الليل لتوصلها الى غاهب الزمن..وتقطع الاماكن لتكون بدل الروح جسدا وروحا بين احضانه.

    طالَ حتى اليباب الغريبْ !!
    وأنتَ ياليلُ رسولٌ بيننا..
    تعرف سرَّه .. وأين يغيبْ
    فتبصَّر طيفه وظله.. ربما
    يكون مختبئًا في .. الغروبْ !
    أو بكون مختبئًا في قلب قطرة..
    في قليبْ !
    أو في الضحى..
    أو في الخريف..
    أو في ... شحوبْ !

    هذه اللغة الشفيفة..والنداء الموجه الرقيق الى الليل..يضعنا امام مشهد منودرامي..خاص..حيث الشاعرة تقف على الخشبة وتمارس طقوسها التعبيرية..من اجل ايحاء..او ايصال الفكرة الى الاخر..والذي يقف مكتوف الايدي وهو اما هذا المشهد..وهنا الليل برزميته يمثل العقدة الحقيقية في البوح..وفي القصيدة ككل..لكونه المعبر الاكثر أماناً..الى الاخر من حيث الثقة التي توليها الشاعرة له..وتستعين بكل ما يمكن ان يؤدي دور الوسيط..سواء الوسيط الروحي ام الوسيط اللغوي..فتستعين بالزمنية هنا بكشل اكثر وضوحا..من سابقته.

    وانظر إلى روضٍ نضيرٍ.. ربما
    يكون له أثرٌ قريبْ !
    وتأمَّل كلًّ شئٍ جميلٍ ..
    ودقيقٍ .. خفيٍّ في الغيوبْ
    تجدهُ يلوحُ عن لُطفٍ ..
    بنور ٍشهيٍّ .. سليبْ !
    بلِّغهُ آنذاك سلامي ..
    وودادي.. ببيانٍ رهيبْ
    وقل له :
    إنه إلهامي .. طالما
    الحرفُ في دمي .. يجوبْ !
    في ختام اي عمل ادبي ناجح لابد..وان يترك الكاتب بصمته الشخصية على نفس المتلقي..وهذا بلاشك من ابداعيات العمل والنص الادبي..وهذا ما الاحظه هنا..حيث شاعرتنا قد بلغت من ابداعها..ما يجعلها تقف الان وتشاهد تعابيرها هذه وقد تقمصتها اوجهنا..وترددها الستنا..وهذا بلاشك يحسب لها..ولذا نجد من خلال حواريتها القصيرة في مقطعها الاخير هذا..تبث فينا شعوراً..يجعلنا نشاركها الشعور هذا..ونعايش الوضع العاطفي..ونكون في صفها ضد الاخر..وما ختمت به النص جاء قوة اضافية تعمق من قيمة النص ككل..ومن الوصفة الرائعة الت يقدمتها لنا من خلال عموم النص..والنهاية بالاخص..
    وقل له :
    إنه إلهامي .. طالما
    الحرفُ في دمي .. يجوبْ !


    هنا الزم الصمت انا........ولاشيء لي اقوله بعد هذا...........

    دمت بخير
    محبتي لك
    جوتيار

  6. #6
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 357
    المواضيع : 1
    الردود : 357
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    الاخت عطاف

    نص رائع بمشاعره وكلماته التي تخترق القلب

    وقراة رائعة للفذ والرائع دائما جوتيار

    سلمت يداك

    تحياتي

  7. #7
    الصورة الرمزية عطاف سالم شاعرة
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    الدولة : في قلب النور
    المشاركات : 1,795
    المواضيع : 112
    الردود : 1795
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن سلام مشاهدة المشاركة
    الأديبة و الشاعرة السيدة عطاف سالم المحترمة

    الله الله الله
    قمة في الذوق في انتقاء الكلمات و تلك الألحان جداول أغنيات عاشقة لا حدود لها
    كأنّ حرفك رسم أبجدية جديدة للعشق
    لا فضّ فوك و بوركت يمينك على معزوفة أدبـية فريدة
    كل التحية

    مازن سلام
    أخي الأديب الشاعر القدير / مازن سلام
    يالردودك الراقية والتي لاتغرب عنها البلاغة أبدا !
    رفيق الحرف والحس أخي سيظل حرفك وترا نعزف عليه دائما أبهى المعاني وأجلاها ..
    بوركت من أديب فاخر وشاعر جد راق ..
    تقبل جل تحاياي أغزلها لها من وهج الشمس
    كن بخير دائما
    وكن بالجوار
    يحفظك ربي ويرعاك

  8. #8
    الصورة الرمزية عطاف سالم شاعرة
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    الدولة : في قلب النور
    المشاركات : 1,795
    المواضيع : 112
    الردود : 1795
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهير ابراهيم مشاهدة المشاركة
    الأديبة الرائعة عطاف سالم
    بوح رائع
    كلماتك احساس مرهف
    اقرأها حرفا حرف
    واعجز عن كتابة وصف
    فعذرآ من بساطة الرد
    احترامي وتقديري
    أختي الحبيبة القريبة / سهير ابراهيم
    تنحني أسطري أمام بهاء نفسك وإطلالتك الرقيقة كالندى تتخلل نصوصي فتزداد بها رقة
    تقبلي محبتي الخالصة لك حبيبتي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    كوني مؤنسة لأحرفي كعادتك
    وكوني بخير
    وليحفظك ربي الرحمن تعالى من كل سوء

  9. #9
    عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    العمر : 52
    المشاركات : 105
    المواضيع : 14
    الردود : 105
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    الاخت الاديبة عطاف..
    انها ومضه عشق ..
    ايقظتني من سباتي
    واخرجتني من شجوني..
    ايتها الرائعه ..
    احساس كلثومي جميل ..
    ذكرتيني باحدى روائع الست..
    كونى دائما متوجه بذلك التألق..
    و تقبلى احترامى..

  10. #10
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    العمر : 50
    المشاركات : 1,177
    المواضيع : 55
    الردود : 1177
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي

    ربما هو يطرح السؤال ذاته ، ولكنه لا يملك من البيان ما تملكين

    حفظكِ الله ورعاكِ

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. أسأل الله.. رضاها
    بواسطة مازن لبابيدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 109
    آخر مشاركة: 24-07-2023, 08:15 PM
  2. قصيدة "وبدأت أسأل"
    بواسطة هاشم فتحى احمد في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 14-03-2009, 07:02 AM
  3. أي قلب أسأل؟
    بواسطة محمد المختار زادني في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 30-11-2006, 05:50 PM
  4. أسأل عليكِ
    بواسطة محمد الدسوقي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 17-04-2006, 11:38 PM