وجهها مبتسم دومًا
لا يتوقف عن الابتسام
وجهها مريح للعين
جميل
قالوا نغبطها
يا لسعادتها!
يا لجمالها!
لم يروا شيئًا
لحسن الحظ.............
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وجهها مبتسم دومًا
لا يتوقف عن الابتسام
وجهها مريح للعين
جميل
قالوا نغبطها
يا لسعادتها!
يا لجمالها!
لم يروا شيئًا
لحسن الحظ.............
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ما لي بت( أجدك) لست الذي أعرفه ..؟؟!!
ما عدت" أعرفك" ...؟!
أتراه (الغياب) كان السبب أم" القلب"...؟!
أم (أنت.)..؟؟!!
بت أرقب الأشياء حولي كما لم أرها قبل هذه المرة
وذاك الأنين المخنوق في صدري يتعاظم وجعه ويتفاقم ألمه
ويذبل صبري عليه شيئا فشيئا
لليل ملامح أرق
من ملامح العذوبة في الحلم
و للشوق إنشاد رائع
أعذب من همس الشجون
في القلب
لستُ هنا لأناديك
لأنني وببساطةٍ
لم أعد أحبك
ولم أعد تلك الطفلة المعلقة على أهداب عينيكَ
فنمْ قرير العين ، على سريرٍ من البعد والإطمئنان..!
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
متعبة أنا ومنهكة.......حد الموت !!
تتبدد الأمنيات النقية وتستحيل إلى رماد .. وثقب في قلب النقاء