ولا حدود للموت, ولا حتى بالموت....................
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ولا حدود للموت, ولا حتى بالموت....................
أنا وأنتم ... بخير
لكن
الوطن ... ماعاد بخير
الإنسان : موقف
لغة الشوق ... لاحروف لها ولا كلمات ...
إنها ...
الفناء ... وطعم التحرر منكم ... بكم
أعدت المحابر للحروف المشانق
فاحتضرت في سطور حبكم .. الكلمات
تبدلت حياتي تماما .. لذلك صرت صبح يطلع في غياب الناس
الحنين شاهق كالجبل .. متدفق كالمطر ... متسع كالمحيط
ويبقى الصبح يبزغ, غاب الناس أو حضروا
صدقت د نجلاء
فالقمر وعطارد والزهرة والمريخ لديهم صبح ايضا وصباح
لكن هل صبحهم كصبحنا على الارض
الصبح كائن حي," والصبح إذا تنفس..."
الصبح البازغ عل عطارد, صباح وحيد
الصباح البازغ على أرض تفور بالدم وظلم الانسان, صباح متالم حزين
الصباح البازغ على أرض عليها أمة عارفة, ما أسعده من صباح !!
فاختر أي صباح تشاء
وللعقل نبض كالقلب مع فارق كبير !