أختي الكريمة عطاف سالم
هي مشاعر متناقضة ربما لا يشعر بها إلا أب ودع ابنته في الأردن و عاد إلى لبنان .
عسى الله أن يكتب لك الخير و السعادة في الدارين
دمت مبدعة
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أختي الكريمة عطاف سالم
هي مشاعر متناقضة ربما لا يشعر بها إلا أب ودع ابنته في الأردن و عاد إلى لبنان .
عسى الله أن يكتب لك الخير و السعادة في الدارين
دمت مبدعة
يا أيها الأب الرحيم ؛ آه كم تتلون المشاعر حول مهج القلوب و لا ندري أيها أصلح و أنفع .. و لكننا نرجو لها كل الخير ، فنكون كما وصفت بكل صدق : نقرع طبول الفرح و نبكي !
كتبت الفرح بألم فاقشعر البدن له ؛ كيف لا و قد مزجتهما بشكل فريد و غريب و صادق جدا .
بالغ تقديري .
أختي الكريمة حوراء آل بورنو
أشكرك من الأعماق على تعليق هو بحجم اللطف كله و رقة قلبك الغامرة .
ما زاد في مأساتي أن ابنتي أقامت مع زوجها في بلد بعيد عن مكان اقامتي .
دمت للرحمة معينا .
لا أحسب سوسن إلا سرقت نص أبيها وتقمصت روحه ، أو أنه أسال مشاعره على صفحات قلبها يواري قلبه الحيي ومشاعره المكابرة.
النص أدبيا راق كما اعتدنا منك ، والمشاعر شجية مبكية ، والمعاني لولا أنها جاءت معبرة عن الحس لا عن العقل ومعتمدة ما أسلفنا من توضيح لكنت مضطربة مشوشة إذ لا يعقل أن ترى الابنة الزواج أيا كان خطفا وهو مما سنه الله فطرة وعادة وشرعة ، ولا كان الوصف بالخطف مناسبا لما يتمناه كل أب محب لابنته وتتمناه كل بنت بما فطرها الله عليه.
ربما رصد النص أيضا بعض أخطاء تقع فيها بعض الأنظمة كنسب الزوج إلى زوجها وتعديل لقب عائلتها وهذا مما أراه يحرم.
ختاما ، لا أحسبك إلا كتبت هذا النص مجربا متألما أيها الباكي على إيقاعات الفرح.
لك التحية
أنه شعور الأب يوم زواج ابنته..
حديث يمتزج فيه مشاعر الفرح بالحزن
حزن الفراق الذي يشعر به أي أب رغم فرحته بسعادتها
وشعوره بأنه أدى الأمانة وإطمئن عليها ومستقبلها.
ولن أقول .. إنها سنة الحياة ولكن سأقول ..
تذكر لقد فعلتها أنت من قبل .
قرعت الطبول في قلوبنا فبكت أرواحنا
رفقا بنا
بوركت وكل التقدير