من ليس قويا كفاية لتقبل النقد البناء، فليعِ جيدا أنه لا زال صغيرا لاستحقاق عبارات الثناء..
\
كان الشيخ زايد رحمه الله يقول
إما أن تكون الأول ... أو لا تكون
نعم صدق والله
الثاني يشبه الأخير
الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
من ليس قويا كفاية لتقبل النقد البناء، فليعِ جيدا أنه لا زال صغيرا لاستحقاق عبارات الثناء..
\
كان الشيخ زايد رحمه الله يقول
إما أن تكون الأول ... أو لا تكون
نعم صدق والله
الثاني يشبه الأخير
الإنسان : موقف
واجه مشاكلك ولا تهرب منها
فإنها ستلاحقك ..
التشابه في الفكر ربما يؤدي للتطوير ..
أما اختلاف الفكر فإنه يؤدي
للإبداع / النزاع ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
إبدأ بالأمكانات لتصل إلى الأمنيات ..ِ
لا تخذل نفسك وإن خذلك الناس ..
العمر لو تدري قصير ..
فلا تضيعه وأنت تلاحق ما يؤلمك والسعادة بين يديك ..
قال بعض الفلاسفة : ( سبب شقاء الإنسان أنه لا يستطيع أن يعيش بين أربعة جدران ) .
كن حقّانيا ولا تختر العنف.. فمن المعارك ما تكسب بصمت !
******
في عالم الحديث، أن لا نعرف أحيانا ما نقوله خير لنا من قول ما لا نعرفه..
******
كم تؤلم العينان حين لا تريان شيئا !
حسن هو التساؤل وبجدية كلما توارى النهار عما اكتسبنا في هذا الأخير من جديد ومفيد !
******
يبقى مكان الخبرة في اليد والعقل منا ولا نصيب للقلب منها في شيء !
******
من الأفضل حمل ثقل وزن أمانينا البريئة على طول مسافة الزمن عوض تركها في منتصف الطريق..
قال الشيطان أنا فطرد من رحمة الله
وقال فرعون : لي ، فأزله الله
وقال قارون عندي فخسف الله به وبداره الأرض!
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
لا عاش من عاش لنصوصه فقط!
أحب لأخوانك هنا ما تحب لنفسك.