مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الأب المؤسس .. الشاعر الدكتور / سمير العمـري ..
صـادقٌ أنت في كـلِّ حرفٍ تنسـجه هاهنا ..
وعندما تترنَـم شـعراً .. لا أرى الجمالَ يحيد عنه ..
فكيف إذا كان هذا الشعرُ تشبيباً .. بالواحةِ الخضراءِ الغنَّـاء ..
التي غرستَ فسيلتها .. ليستظِلَّ بها شُـداةُ الأدب
وأربابُ القـلم ..
هنيئاً لك شـاعرنا الكبير .. بغرسِـكَ .. ونـماءه .
وكل عام وأنت بخير .
استمتعت كثيرا وشكرت الله أكثر على توفيقي في زيارة صفحة حضرتك لأنني أتابع كل فلسطيني عن دقة واحترام ولن أنسى فضل حب فلسطين على أشعاري أبدا وحتى تفارقني الروح فقد استفزت فلسطين إبداعاتي فبدأت بقصة قصيرة وانتهيت بشعر ألهمتني به غزة الحبيبة وفلسطين القريبة إلى قلبي فشكرا لك لا حدود له
دَعِ الوُجُوْمَ فَإِنَّ الحُسْنَ قَـدْ هَتَنَـا
وَكُلُّ حُـبٍّ بِكُـلِّ الأُمْنِيَـاتِ دَنَـا
وَكُلُّ نَحْلٍ بِصَافِي الشَّهْـدِ مُنْشَغِـلٌ
وَكُلُّ طَيْرٍ وَعُصْفُـوْرٍ بِهَـا سَكَنَـا
الفِكْرُ وَالذِّكْرُ وَالأَشْعَـارُ فِـي أَدَبٍ
وَالعِطْرُ وَالسِّحْرُ وَالأَزْهَارُ ذَابَ هُنَا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي د سمير العمري
مررت هنا فوجدت الواحة بعد سبع سنين افضل من هذا ايضا
لك الله من شاعر رائع كريم
واخ فاضل كبير
نعزيك في حكام مصر والذي يفعلونه في اخواننا في غزة
لكم الله ولعله الفرج ان شاء الله
ثبتكم الله ونصركم أمين
رائعة جدا هذه القصيدة
كواحة الخير
تحكم هائل في البسيط
مبهرة والله
شعرا وشعورا
لك التقدير أستاذي
فتقبل مروري البسيط
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
وأنا أرد على الفور مرتجلا شعوري شعرا لأخي الحبيب:
أَهْلا بِمَنْ عَطَّرَ الأنْفَاسَ فَارْتَهَنَا قَلْيًا يُصَفِّقُ مِنْ شَوقٍ نَأَى وَدَنَا زَهَوتَ فِي النَّفْسِ قَبلَ الدَّارِ فَابْتَسَمَتْ لَكَ الأَزَاهِرُ مِنْ ثَغْرِ الجَمَالِ سَنَا مَنْ كَانَ مِثْلُكَ فِي شِعْرٍ وَفِي أَدَبٍ قَالَ الزَّمَانُ لَهُ يَا لَيتَ أَنْتَ أَنَا
لك الود ، وللواحة الدعاء بالخير كله.
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحتك التي تشتاقك.
تحياتي
دامت معطاءة ثرّة ندية
ودمت فارسها وحادي ركبها لقمم المجد والسؤدد
كل الود
دَعِ الوُجُومَ فَإِنَّ الحُسْنَ قَـدْ هَتَنَـا
وَكُـلُّ حُـبٍّ بِكُـلِّ الأُمْنِيَـاتِ دَنَـا
وَكُلُّ نَحْلٍ بِصَافِي الشَّهْـدِ مُنْشَغِـلٌ
وَكُلُّ طَيْرٍ وَعُصْفُـوْرٍ بِهَـا سَكَنَـا
الفِكْرُ وَالذِّكْرُ وَالأَشْعَـارُ فِـي أَدَبٍ
وَالعِطْرُ وَالسِّحْرُ وَالأَزْهَارُ ذَابَ هُنَا
يَا وَاحَةَ الخَيْرِ قُوْمِي اليَوْمَ وَاحْتَفِلِي
بِنَخْبَةٍ مِنْ كِرَامِ الأَهْلِ فَيْـضِ سَنَـا
كَأَنَّمَا الحُسْنُ أَمْسَى فِيـكِ مُجْتَمِعًـا
فَأَيْنَمَا نَظَـرَتْ عَيْنِـي رَأَتْ حَسَنَـا
سلام عليك أستاذي د سمير العمري
رغم انني قرأتها كثيرا قبل ذلك ولكني ظننت أني ردد كالعادة
اخي وهل يقول هذا الجمال إلا أنت
رائعة بروعة حبك وقلبك
تقبلها الله منك اقصد الواحة والقصيدة
تحياتي وحبي وتقديري
فحلّ فيها ضيوفا من طلبتهم يؤمّلون ثرى للخير مؤتمنا وجاوروا نخلك العالي فما وهنوا ولا الحروف تطيق المثلبات هنا يا سيد الشعر خلّ الشعر في ألق وخله ينشد الأفراح والحَزَنا وقل لمن عبدوا الأسماء وانقلبوا لغير واحتنا سيروا ولات هنا حسب القصيد وحسب الشعر أن له واحات خير بها العمريّ أكرمنا
ليست واحتنا للشعر وحده ولكنه يخبر عن ذاته أولا
وفي واحة الخير يحلو الشعر والأدب
والفكر والذكر هو من نخلها الرطب
محروسة بعيون الله في دعة
وحرة لا تضام ولا يرقى لها ثلب