على شفة النيل

================

يا يوسف الشعر يا صدّيق واحتنا أنعم وأكرمْ هنا بالشعرِ والنورِ

شاعرنا الصادق السامق الأستاذ يوسف
كنت هنا على موعدٍ في قلب الصدق المتفجّر نورا وشعورا على شفة الشعر النابع من قلبك النضير الممتد على رقعتنا المستباحة من نيلٍ الحزن إلى فرات الأنين، ما بينهما من تضاريس الأسى ومعالم الجراح!
وأشهدُ أيها الكريمُ انك أدهشتني بهذا الدفق الشعري الذي امتزج فيه الشعر بالحزن ليجريا معا في فيضان الألم والأمل معا. في رحلةٍ وجدانية كنت فيها نعم الحادي والشادي
وبهذه المقدرة على التعبير الذي كثف الأزمنة في لحظة على مفترق التاريخ ، والأمكنة في بقعة على شفة النيل!
وبهذا الافتنان في التصوير الذي رسمت فيه بالضوء ، والظل ، والصوتِ مشهدا دراميا عشناه معك أيها المبدع بكل خلجاته لأنك قدمته إلينا نابضا بالحياة.
ودمت بكل الخير والسعادة والصدق
مُحبك : مصطفى

عرض جميل لأحداث التاريخ ..
صورتها في إطار غرامي وتزاوجي بين جراح العروبة كلها ..
,اتت تفعيلة المتقارب فقربت إلى قلب القارئ ولبه الصورة الحسنة السبك، والمجاة النشج
لله درك من شاعر أخي ..
دم في محبة ..

----

أخي الحبيب الكريم النواري حفظك الله

كلماتك أكليل غار أكلل به هامتي، ووسام أتشرف به ويتوشح به صدري

كريم حبيب أنت، مبدع دوما

فلك الود والتحيات والشكر

أخوك

شاعرنا الفذّ

اسمح لنا بعودة لتثبيت هذه الدرّة الشعرية في سماء الواحة كما ثبتَّها في قلوبنا



مصطفى

================

يا يوسف الشعر يا صدّيق واحتنا أنعم وأكرمْ هنا بالشعرِ والنورِ

شاعرنا الصادق السامق الأستاذ يوسف
كنت هنا على موعدٍ في قلب الصدق المتفجّر نورا وشعورا على شفة الشعر النابع من قلبك النضير الممتد على رقعتنا المستباحة من نيلٍ الحزن إلى فرات الأنين، ما بينهما من تضاريس الأسى ومعالم الجراح!
وأشهدُ أيها الكريمُ انك أدهشتني بهذا الدفق الشعري الذي امتزج فيه الشعر بالحزن ليجريا معا في فيضان الألم والأمل معا. في رحلةٍ وجدانية كنت فيها نعم الحادي والشادي
وبهذه المقدرة على التعبير الذي كثف الأزمنة في لحظة على مفترق التاريخ ، والأمكنة في بقعة على شفة النيل!
وبهذا الافتنان في التصوير الذي رسمت فيه بالضوء ، والظل ، والصوتِ مشهدا دراميا عشناه معك أيها المبدع بكل خلجاته لأنك قدمته إلينا نابضا بالحياة.
ودمت بكل الخير والسعادة والصدق
مُحبك : مصطفى

------

أخي الحبيب الشامخ د مصطفى حفظك الله

بارك الله في حروفك الدافقة نورا وإبداعا، وفي كلماتك المتدثرة بروح الوفاء والإبداع، وفي لفتاتتك الفنية والنقدية التي تضفي على النص لمسات الجمال الذي تتقنه كفاك المبدعتان ونظراتك الثاقبة التي تحسن تحسس مواطن الوجع .

حق لي أن أفاخر بتوقيعك البهي النقي أيها الحبيب المبارك

أخوك المحب
يوسف

يااااااااااااااااااااا الله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ما هذه الروعة يا أخي يوسف؟؟؟

قصيدة تقطر جمالاً حزيناً باكياً مبكياً.

قصيدة شقّت قلبي حين قرأتها حرفاً حرفاً

لك قدرة عجيبة على استحضار التراث بشكل مؤثر جميلٍ جليل.

لا فُضّ فوك، ولا عدمَك الشعرُ يا يوسفَهُ.

تقبل كل إعجابي بهذه الدرّة الفريدة.

يااااااااااااااااااااا الله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ما هذه الروعة يا أخي يوسف؟؟؟
قصيدة تقطر جمالاً حزيناً باكياً مبكياً.
قصيدة شقّت قلبي حين قرأتها حرفاً حرفاً
لك قدرة عجيبة على استحضار التراث بشكل مؤثر جميلٍ جليل.
لا فُضّ فوك، ولا عدمَك الشعرُ يا يوسفَهُ.
تقبل كل إعجابي بهذه الدرّة الفريدة.

-------

أخي المبدع الحبيب مصطفى حفظك الله

أيها الشفيف الذي يحسن صناعة الحرف، وترتيب المواجع، وتنظيم المشاعر في صور مبدعة خلاقة.

لكم سرني مرورك على هذه الصفحة بأصابعك التي تقطر فنا وأحاسيس وإبداعات، فزادك الله من فضله، وأرسل الحكمة على لسان قلمك الجريء، وأغدق عليك السعادة ، وتنزلت عليك شآبيب الرحمة والرضوان.

وتقبل حبي ومودتي واعتزازي بك أيها الجميل الجريء

أخوك المحب