يا بابُ رفقًا

:

00000000000000000000000000000

يا بابُ رفقا واقتربْ أملا لا تُدنهم ! لا ! منْ مصارعهم / وامنح شعاعا منك يأخذهم / بددْ غيابا جاء يضربهم / "هم ينزفون الورد" فيض أسى / يا بابَنا المأمول مُدَّ يَدًا

/
/
/
أديبتنا الغالية ، صاحبة العزف المنفرد والحرف الصادق ، والريشة الساحرة
الأستاذة : أهداب
أرجو أن تتقبلي هذه الطرقات على بوابة لوْحتك الباهرة.
وكم اتمنى ألا تكون قد أزعجتها.
حفظك الله ، وكتب لك السعادة في الدارينِ
مصطفى

الله الله على هذا الجمال
وعلى هذا التصميم
أخي د/ مصطفى عراقي
لك ولأهداب كل الشكر والتقدير
ينابيع السبيعي

الله الله على هذا الجمال
وعلى هذا التصميم
أخي د/ مصطفى عراقي
لك ولأهداب كل الشكر والتقدير
ينابيع السبيعي

الأخت الفاضلة الشاعرة المبدعة الأستاذة : ينابيع السبيعي
ما أجمله من حضور !
زرع في القلب حبورا وفي الأرجاء نورا.

أسعدك الرحمن كما أسعدتني بكلمتك الطيبة وشهادتك الغالية
ودمت بكل الخير والسعادة والإبداع
مصطفى

بوركت يا أستاذنا د .مصطفى عراقي

فإن كانت أختنا أهداب الليالي قد أبدعت في تصميمها، وهذا حق، فالإبداع الأكبر أن تتحول الريشة إلى حرف، والصورة إلى لفظ، وترى كليهما وجهين لعملة (نادرة).


الشكر لكما موصول، فاقبلا التحية والتقدير والحب.

سلم عليك أيها الحبيب الكريم والأخ الدكتور مصطفى حفظك الله



بهذه الحروف الساحرة فتحت عيوننا على بوابات الأمل الحالم التي ضاقت بأحزاننا التي تضرب أطنابها على كل باب......

والجمال هنا جمالان جمال الريشة التي أمسكت بها يد مبدعة، وجمال قلم مبتكر فياض.


سلام عليك ما كتبت يد حرفا، وما نطق مخلوق بصوت.

أخوك

00000000000000000000000000000

يا بابُ رفقا واقتربْ أملا لا تُدنهم ! لا ! منْ مصارعهم / وامنح شعاعا منك يأخذهم / بددْ غيابا جاء يضربهم / "هم ينزفون الورد" فيض أسى / يا بابَنا المأمول مُدَّ يَدًا

/
/
/
أديبتنا الغالية ، صاحبة العزف المنفرد والحرف الصادق ، والريشة الساحرة
الأستاذة : أهداب
أرجو أن تتقبلي هذه الطرقات على بوابة لوْحتك الباهرة.
وكم اتمنى ألا تكون قد أزعجتها.
حفظك الله ، وكتب لك السعادة في الدارينِ
مصطفى

الأديب الشامخ الشاعر الناقد / د. مصطفى عراقي ..

سأكتفي باقتباس ما كتبت ..
فهنا على ربوع هذا الحرف الباسق الرائع ..
يتوجب الصمت ..

لك كل التقدير والإحترام ..
دمت شامخا عزيزا ..
ودي .

بوركت يا أستاذنا د .مصطفى عراقي
فإن كانت أختنا أهداب الليالي قد أبدعت في تصميمها، وهذا حق، فالإبداع الأكبر أن تتحول الريشة إلى حرف، والصورة إلى لفظ، وترى كليهما وجهين لعملة (نادرة).
الشكر لكما موصول، فاقبلا التحية والتقدير والحب.

سميي العزيز الشاعر المتألق الأستاذ مصطفى الجزار

وبوركت يا شاعرنا الحبيب لشهادتين غاليتين نابعتين من معين التمكن والاقتدار في الفنين معا


فلك أسمى آيات الشكر وأرق نسام التقدير لهذا الحضور النوراني الحبيب


ودمت بكل الخير والسعادة والألق



مصطفى

الأديب الشامخ الشاعر الناقد / د. مصطفى عراقي ..
سأكتفي باقتباس ما كتبت ..
فهنا على ربوع هذا الحرف الباسق الرائع ..
يتوجب الصمت ..
لك كل التقدير والإحترام ..
دمت شامخا عزيزا ..
ودي .

===============

أختنا الفُضلى الأبدية السامقة الصادقة الأستاذة: وفاء شوكت خضر

ولك الورد منثورا والودّ موفورا و الشكر الجزيل

لهذا الحضور البهيّ السنيّ

ودمت بكل الخير والسعادة والوفاء

الدكتور مصطفى عراقي

عاشت الريشة التي رسمت

وعاش الحرف الذي أبدع

حفظكما ربي
واسلما

استاذنا الكبير المفضال وشاعرنا العريق أخي د/ مصطفى عراقي
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك على هذه القصيدة العصماء الرائعة
نعم المهدي والمهداة اليها اديبتنا القديرة اهداب
دمتما بحفظ المولى
باحترام تلميذك
ابي مازن