رَجلٌ مَرِضَ ولدُه، ولم يكن يملك أيّ شيء من المال لعلاجه، فتصدّق هذا الرجل ثم اغتسل، فشُفي ولدُه بإذن الله....
كيف ذلك؟
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رَجلٌ مَرِضَ ولدُه، ولم يكن يملك أيّ شيء من المال لعلاجه، فتصدّق هذا الرجل ثم اغتسل، فشُفي ولدُه بإذن الله....
كيف ذلك؟
أظنني عرفت الجواب من فعلٍ مذكور هنا
هل ثم جائزة أيها الكريم؟!
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
أضحك الله سنّك يا أستاذنا العزيز د. مصطفى
نعم، ثم جائزة، بل ثلاث جوائز (في صحيفة أعمالك):
- جائزتان لذِكر حديثين من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، استند إليهما ذلك الرجل فيما فعل، فلكل حديث جائزة، امتثالاً لقول الرسول الكريم (ص): "بلغوا عني..."
- أما الجائزة الثالثة فهي إفادة القراء بهذا اللغز، وبيان أن (النيّة تجارة العلماء)، وأن المرء إذا وضع نية (أو أكثر) في كل عمل يعمله فإنه يؤجَر على هذه النوايا، حتى وإن كانت الأعمال خاصة بأمور الدنيا.
ألا تكفي هذه الجوائز؟ أم نجعل للغز جائزة مالية (على حسابك) ؟
شكراً لك مرتين أستاذي العزيز:
الأولى لمرورك، والثانية لأنك لم تحلّ اللغز رغم معرفتك للحل؛ لتترك فرصة للقراء ليشاركونا.
تقبل كل الشكر والعرفان أيها الحبيب.
بل كل واحدة منها تكفي وزيادة أيها الحبيب الكريم.
وسأنتظر للنهاية لأتأكد من صواب إجابتي
وجزاك الله عن خير الجزاء
الأساتذة والأدباء الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعودت المرور على واحتنا وارفة الظلال لأستروح وأستريح
وتوقفت عند هذه الخميلة الفقهية ووجدت فيها سؤالا فأحببت أن أجيب عليه وأرجو أن أكون قد وفقت في الوصول إلى الإجابة الصحيحة
والإجابة في حديث لسيدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " حصنوا أموالكم بالزكاة , وداووا مرضاكم بالصدقة , وأعدوا للبلاء الدعاء " . [ رواه الطبراني والبيهقي وغيرهما ]
وإليكم هذه القصة وهي واحدة من كثير من القصص التي تظهر فضل الصدقة في مداواة المرضى
عن علي بن الحسن بن شقيق ، قال : سمعت ابن المبارك ؛ وسأله رجلٌ : يا أبا عبد الرحمن ! قرحةٌ خرجت في ركبتي منذ سبع سنين ، وقد عالجتُ بأنواع العلاج ، وسألتُ الأطباء فلم أنتفع به ! فقال : اذهب فانظر موضعاً يحتاج الناس إلى الماء فاحفر هناك بئراً ، فإني أرجو أن تنبع هناك عينٌ ويُمسك عنك الدم ، ففعل الرجل، فبرأ .
نسأل الله العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة
وجزاكم الله شاعرنا العزيز مصطفى الجزار خير الجزاء
-----------
محمود عبد الفتاح
كان أحد العارفين يقول : أدوا زكاة الحديث
فقيل له وهل للحديث زكاة : قال نعم
أن تعملوا من كل مئتين بخمسة منها ...
\
جزيت الجنة أخي الكريم
الإنسان : موقف
شكرا لكم على هذا الركن الفقهي المفيد .
أقول أنا يا أستاذ؟