قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كم هي بسيطة الطفولة وكي لفرحتها باصغر الاشياء من تأثير
عميقة رغم بساطتها
كل التقدير
بوركت
الدّليل المّاديّ بات الكلّ يحتاجه، وإن زيفا
نصّ هادف وناقد
بوركت
تقديري وتحيّتي
سواء أكان صادقا أم كاذبا فقد استطاع أن يجعلهم يصدقوه
بالدليل والبرهان ـ بالرؤية والصورة فغمرت الفرحة قلبه.
براءة الطفولة
ولكن أليس هذا ما يفعله الإعلام بنا فيجعلنا نصدق ما يريدونه
بالدليل والصورة ـ حتى لو كانت صورا ملفقة ( فوتوشوب).
ومضة جميلة أعجبتني.
أقسم ! ،
و مع ذلك احتاج لدليل ليُثبت صدقه.
هنا قصة اجتماعية قصيرة و راقية،
فكرةً و أسلوباً راقتني كثيراً.
تحياتي لك و لحرفك.
أول مرة أقرأ لك أستاذنا الجليل، قصة قصيرة، رغم بساطة بطل القصة، إلا أن المعنى المخبأ فيها، يفتح الباب للتأويل، سلم القلم.
فرسان الثقافة