مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
كم هي بسيطة الطفولة وكي لفرحتها باصغر الاشياء من تأثير
عميقة رغم بساطتها
كل التقدير
بوركت
الدّليل المّاديّ بات الكلّ يحتاجه، وإن زيفا
نصّ هادف وناقد
بوركت
تقديري وتحيّتي
سواء أكان صادقا أم كاذبا فقد استطاع أن يجعلهم يصدقوه
بالدليل والبرهان ـ بالرؤية والصورة فغمرت الفرحة قلبه.
براءة الطفولة
ولكن أليس هذا ما يفعله الإعلام بنا فيجعلنا نصدق ما يريدونه
بالدليل والصورة ـ حتى لو كانت صورا ملفقة ( فوتوشوب).
ومضة جميلة أعجبتني.
أقسم ! ،
و مع ذلك احتاج لدليل ليُثبت صدقه.
هنا قصة اجتماعية قصيرة و راقية،
فكرةً و أسلوباً راقتني كثيراً.
تحياتي لك و لحرفك.
أول مرة أقرأ لك أستاذنا الجليل، قصة قصيرة، رغم بساطة بطل القصة، إلا أن المعنى المخبأ فيها، يفتح الباب للتأويل، سلم القلم.
فرسان الثقافة