نص شعري سامق المعنى والمبنى يأخذ بالقلوب والمشاعر.
قرأتك هنا مبدعة من طراز رفيع أيتها الأديبة المبدعة.
لا فض فوك!
تحياتي
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نص شعري سامق المعنى والمبنى يأخذ بالقلوب والمشاعر.
قرأتك هنا مبدعة من طراز رفيع أيتها الأديبة المبدعة.
لا فض فوك!
تحياتي
يا أيها الوطن السليب ألا فعـد
لا عاش فينا من يـراك ذليـلا
أجدت وأبدعت أيتها الشاعرة الفلسطينية الأصيلة
تحيتي لك
شكرا لمرورك الطيب د خليل
فرحت بوجودك هنا
كل التحية
الأخت الفاضلة / ركاد
معانقة أولى لما خطه بيانك هنا
ولن تكون الأخيرة بإذن الله
لا حاجة لكِ من مروري وتعليقي فأنتِ أكبر من هذا
ولكنني أبيت إلا أن أسجل إعجابي الشديد بهذا الحرف
فبورك فيكِ أيتها الشاعرة المبهرة
ومع أنني لست بشاعر ولكنني سأقول لكِ
يا من أتيتِ إلى القريض كدرة جعلت سواد قوافه قنديلا أركاد حرفك قد أتانا نابع من فيض غيث متوجا إكليلا حرف أتانا كالربيع مؤنقا وكما النسيم معبقا وجميلا وكأنكِ الخنساء في عليائها والوحي جاء لأجلها تهليلا أذكيتِ فيّ مواجعي فجعلْتني ثاوِِِِِِ على صخر العذاب قتيلا عذرا ركاد فإنّ شعري ضائع والوزن من جرح الفؤاد عليلا
وهذا بعض ما عندكم
تقديري ومودتي
أحمد موسى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخت الشاعرة ركاد مبروك
من اجمل القصائد التي قراتها هذه القصيدة
و اليك هذه الكلمات المتواضعة من محب للشعر الجميل
من دوحة الشام المطلة للهوى
أمشي على جرح البلاد عليلا
يجتاح نفسي نزفه كنزيفها
ما كنت أرضى بالقعود ذليلا
بل خضت موتي و ارتضيت علوه
و اشتقت أن أحبو عليه قتيلا
ميراث مجد الانبياء مدينتي
كم مر منها صادقا و رسولا
حطين تشهد و اللواتي أسلفت
خيل الجهاد فأسرِجت قنديلا
هذا البراق علامة و شهادة
فالوحي قدس تربها تنزيلا
ما كنت أعشق غيرها في دنيتي
أو كنت أرضى للبلاد بديلا
عادل عبد الرحمن محمود ابو خيط
ابو حمزة