قصيدة رائعة بحق أيها الغزّي الحبيب
حيّا الله مدينة الأبطال والشهداء
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قصيدة رائعة بحق أيها الغزّي الحبيب
حيّا الله مدينة الأبطال والشهداء
بورك الحرف المخضب ببنبض مايعنيه الجسد الواحد
لها الله غزة .. كم نقصِّر في نصرتنا
وكم نخذل التوقعات!
لاحرمت الجنة ووالديك ..
أنتَ والجمرُ والسُهادُ الحكايا !
اوفقوا الحصار يا عرب
أوقفوا الحصار يا عرب
بَاتَـتْ بِـلادُ المُسْلِمِيـنَ مَوَاطِـئًـا
لِلغَاصِبِـيـنَ وَشَمْسُـهُـنَّ ظِــلالا
فَعَلَى فِلِسطيـنُ الحِصَـارُ مُخَضَّـبٌ
وَعَلَـى العِـرَاقِ مَصَائِـبٌ تَتَوَالَـى
وَالحَرْبُ فِـي لِبنَـانَ أَوشَـكَ لَيْلُهَـا
وَالمَوتُ فِي السُّوَدانِ صَـالَ وَجَـالا
ـــــــــــــــ
كلنا فلسطين يمشاريع مؤجلة..
وحصار غزة كارثة قومية..
فهو أثبت جدارة منظومة حراس الكيان الصهيوني..
وعليه ستجدد عقودهم..
وهنا بشاعة الكارثة..
تحياتي..
http://www.maktoobblog.com/raidhamdo
http://arabiancreativity.com/alhamdo.htm
لا وألف لا للحصار...
لا وألف لا لحصار غزة والتنكيل بأخوتنا في غزة ....
لا وألف لا لإتهام المناضلين الشرفاء بالإرهاب ...
و النصر لأمة العرب وللأمة الإسلامية في كل مكان ...
والخزي والعار للجبناء و الخانعين والمهرولين وراء ......
أخيكم مجد
رائعة أخي الكريم
لا بد من قول لا في وجه الطغيان
لا أقل من كلمة حق
قصيدة رائعة بحق
لا فض فوك دكتور سمير ولا عدمك أهلوك !
اصْبرْ عَلَى شَرْقِ الحِصَـارِ وَغَرْبِـهِ
فَغَـدًا تَـرَى عِـزَّ الحَيَـاةِ مَــآلا
كُنْ كَالسَّحَابِ مَتَى التَقَى الرِّيحَ ارْتَقَى
وَمَتَـى أَقَـلَّ المُثْـقَـلاتِ أَقَــالا
لا يَقْتُـلُ الجُـوعُ الرِّجَـالَ وَإِنَّـمَـا
ذُلُّ الـسُّـؤَالِ وَجَـرُّهُـمْ أَذَيَــالا
وَالمَوتُ فِي الفَلَـوَاتِ خَيـرٌ مَـورِدًا
لِلحُـرِّ مِـنْ شُـرْبِ الهَـوَانِ زُلالا
كَمْ ذَاقَ عُسْـرَ الحَـالِ قَبْلَـكَ أُمَّـةٌ
عَرَكُوا الكُـرُوبَ وَزُلْزِلُـوا زِلْـزَالا
.........
صدقت والله, وصدق بوح قلمك, وفضفضة حزنكَ
صبرًا آل غزة صبرًا
فالنصر قادم
دمت عمريًا سامقًا
أختك
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
جزيت خيرا على ها الابداع المتميزالهادف
بورك بك
دكتور سمير
تحياتي وإكباري
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل