رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»»
لست أديبة
لكني عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا ..
وفائي..
يا من عشقت الحرف فزينته بتعابير صدق انساب منها خير الكلم مورقا ثمار المعاني..
أديبة أنتِ بما يكفي لئن نقرأ لك فلا نمل إعادة القراءة..
رعاكِ الله يا أخت نفس لم تلدها أمي.. ودمت أديبة حروف متألقة..
بل أنت أديبة سامقة .
شكرًا لهذا التواضع الذي زاد من حبنا وتقديرنا لحرفك الجميل .
كوني بخير أديبتنا الراقية وفاء شوكت خضر
تقديري واحترامي
أيها الحرف ..
هي ذي مرابع روحي فانطلق ، واقطف أزاهير فكري وإن ذبلت ، واقدح بسنابكك الفكر ، فأول النار الشرر ..
" دخون "
عنوانك " لست أديبة "
كان عنوان موفق للغاية
ولكن ينقصه كلمة فقط
ربما نسيتها
أو ربما تركت كى نكملها
نعم سنكملها نحن
" لست أديبة عادية "
تحياتى
هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/
شرف كبير لنبض محبرة من هو مثلي أن يسكب فناء المعاني فوق سماء ورقك الأخضر .... لعلي أراها تلك الشجرة السامقة وهي تحيل الحبر مسكاً كتبه أول شهيد ... هابيل أبي ... شهيد المشاعر التي سطرت أنت هنا متونها ...
\
الخليل
الإنسان : موقف
=
أديبتنا السامقة الأستاذة : وفاء شوكت خضر
ويْكأنها رسالة حب روحية !
تنفذ إلى لُباب الأدب ، وتلمس جوهره ، وتسكن قلبه.
تبحر في أعماقه النقية ، وتحلق في آفاقه القصية بسمو وانعتاق.
تاركةً القشور ، وسفاسف الأمور ، لأصحاب القشور الذين نزع الله من قلوبهم الرحمة ، والذوق ، والجمال؛ فصاروا يتهمون الأدباء الصادقين ، الداعين إلى الخير والحق والجمال ، ويهتمون بالأدعياء المدعين استجابةً لدواعي الهوى والزيف والضلال!
هنا مرآة صدق مجلوة لمن يريد أن يتأمل وجه الأدب الحق ، وينظر في عينيه الصافيتين حيث تتولد الأبعاد من أبعاد
أديبتنا الراقية السامية أداءً ، وفكرا،
وصلت رسالتك الجميلة
فشكرا
ودمتِ والأدبَ صنوين
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
هناك
عرفتك وما زلت لم تفارقي بكلماتك الادبيه الرائعه
هناك
سأبقى دوما بظل حرفكم أستنير
لكم منا كل الزهر
تحياتي
سلامي
عمر ابورمان
أيها الحرف ..
هي ذي مرابع روحي فانطلق ، واقطف أزاهير فكري وإن ذبلت ، واقدح بسنابكك الفكر ، فأول النار الشرر ..
---------------///---------------
يا حروفي متّعيني بالنظـر == واكشفي الكون على مد البصـر
لأرى الحسن على كرسيّه == في حياة، في نبات، في شجـــر
وفــاااء
هلوسات بدأت بها قصيدة لا تريد أن تنتهي، فوضعت لك منها هنا في هذا النص الذي أسرني فيما قبل وبحث عنه فيما بعد ما بين الصفحات النثرية لأجده متربعا كرسي الحروف الجميلة..
دمتِ عميقة الحروف..
الأستاذة الفاضلة وفاء
هي الاشياء تكون أفضل ما تكون إذا جاءت عفوية ، عشقاً ، سياحةً و هواية بلا تكلُّفٍ و لا تعسّف .
حينها تأتي تحملُ روحَ المسميّاتِ و حقيقتها ببساطةٍ و تلقائية ..
تقبّلي وافر اعجابي و تقديري ..
بل أديبة ... وربّي
والحروف تسابق الكلمات .. والنقط تسابقهما معا
لتكون بين أناملك العذبة .. لترسمين بها لوحات الأدب والذوق والرقة
الغالية وفاء ... لك الحب كله
ميـــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة