رسالةً إلى امرأة ٍ ما

هشام مصطفى
نفَس بديع يعيد للحرف ألقه

أخي / سلطان السبهان
ليس غريبا أن يجمل شاعر مثلك القصيدة في جملتك الرائعة التي تنم عن نفس مبدعة حقا
مودتي

تظل صاحب صنع شعرية راية وحس إنساني رقيق شفيف.

أحب أن أقرأ لك.

أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.

وكل عام وأنت بخير.


تحياتي

رسالةً إلى امرأةٍ ما

لأنّي أُحِبُّكِ
حدَّ الجُنون ِ
و حدَّ اقْتِحامِ الدموع ِ
لصمتِ العُيون ِ
و حدَّ افْتنان ِ الحياةِ
لسحْرِ الجُفون ِ
و حدَّ ابتسام ِ الصباح ِ
إذا غابَ عنْهُ
رداءُ الشُّجون ِ
يحطُّ على شاطئ ِ الفكرِ حرفي
ويسْبحُ خلْفَ جزائر ِ خَوفي
هُناكَ
وحيْثُ انْزواءُ الجِراحِ
تُمَزِّقُ درْبي
وحيْثُ النِّهاياتُ تعْلو
و تَغْرقُ فيها
خرائط ُ وَجْهي
سألْغي
مسافاتِ كلِّ المكان ِ
وساعاتِ كلِّ الزمان ِ
و آتيك ِ شِعْرا
يعيدُ احْتواءَ السطورِ لحبّي

شعر / هشام مصطفى

رسالة مفعمة حبا وإبداعا !!

الحبيب والشاعر القدير / هشام مصطفى ..

كل عام وأنت إلى الله أقرب !!

وبالحب والشعر أغنى وأطرب !!

حرفك ساحر وإلى القلب محبب

تقبل مرر محب ومعجب .

رسالة مفعمة حبا وإبداعا !!
الحبيب والشاعر القدير / هشام مصطفى ..
كل عام وأنت إلى الله أقرب !!
وبالحب والشعر أغنى وأطرب !!
حرفك ساحر وإلى القلب محبب
تقبل مرر محب ومعجب .

الشاعر الكبير والمبدع الجميل / درهم جباري
مرورك بين أحرفي وتقديرك لحرفي المتواضع يجعل للعيد طعما آخر أيها النقي بنقاء وبعطر الشعر
مودتي

لأنّي أُحِبُّكِ
حدَّ الجُنون ِ
و حدَّ اقْتِحامِ الدموع ِ
لصمتِ العُيون ِ
و حدَّ افْتنان ِ الحياةِ
لسحْرِ الجُفون ِ
و حدَّ ابتسام ِ الصباح ِ
إذا غابَ عنْهُ
رداءُ الشُّجون ِ
يحطُّ على شاطئ ِ الفكرِ حرفي
ويسْبحُ خلْفَ جزائر ِ خَوفي
هُناكَ
وحيْثُ انْزواءُ الجِراحِ
تُمَزِّقُ درْبي
وحيْثُ النِّهاياتُ تعْلو
و تَغْرقُ فيها
خرائط ُ وَجْهي
سألْغي
مسافاتِ كلِّ المكان ِ
وساعاتِ كلِّ الزمان ِ
و آتيك ِ شِعْرا
يعيدُ احْتواءَ السطورِ لحبّي
...

كل هذا الحب!

سلمت لكَ وسلمتَ لها من أهديتها هذا العبق الموشى بالرحيق !

يرعاكَ ربي وانسياب الكلماتِ

أين كانت هذه ؟

أخذتني أخذ عزيز مقتدر لكن ليس الموت هو يا صاحبي ... فعلا أنت تنسج وترتّب العلاقات الدلالية بتميّز يا مصطفى .. أرى استقلاليتك الكتابية واضحة وهذا أهم ّ عنصر في الإبداع .. ألف شكر

رسالةً إلى امرأةٍ ما

وألقي قميصَ هواكِ
ليرْتدَّ إبْصارُ قلبي

شعر / هشام مصطفى

بارع ايها الشاعر في تشكيل معاني الغزل
لك تحية اخيك وكل عام وانتم بخير

لأنّي أُحِبُّكِ
حدَّ الجُنون ِ
و حدَّ اقْتِحامِ الدموع ِ
لصمتِ العُيون ِ
و حدَّ افْتنان ِ الحياةِ
لسحْرِ الجُفون ِ
و حدَّ ابتسام ِ الصباح ِ
إذا غابَ عنْهُ
رداءُ الشُّجون ِ
يحطُّ على شاطئ ِ الفكرِ حرفي
ويسْبحُ خلْفَ جزائر ِ خَوفي
هُناكَ
وحيْثُ انْزواءُ الجِراحِ
تُمَزِّقُ درْبي
وحيْثُ النِّهاياتُ تعْلو
و تَغْرقُ فيها
خرائط ُ وَجْهي
سألْغي
مسافاتِ كلِّ المكان ِ
وساعاتِ كلِّ الزمان ِ
و آتيك ِ شِعْرا
يعيدُ احْتواءَ السطورِ لحبّي
...

كل هذا الحب!

سلمت لكَ وسلمتَ لها من أهديتها هذا العبق الموشى بالرحيق !

يرعاكَ ربي وانسياب الكلماتِ

سيّدتي المبدعة الرائعة / نجلاء
لك من زنبقة الحرف أريجها ومن ينبوع السطر أعذبه ومن عشق القصيدة جنونه
شكرا أيتها النقية ابلاج حضورك البهي
مودتي

أين كانت هذه ؟

أخذتني أخذ عزيز مقتدر لكن ليس الموت هو يا صاحبي ... فعلا أنت تنسج وترتّب العلاقات الدلالية بتميّز يا مصطفى .. أرى استقلاليتك الكتابية واضحة وهذا أهم ّ عنصر في الإبداع .. ألف شكر

أستاذ القصيدة الحبلى
أين انا من صياغة القصيدة وأنت هنا هههههههه
أشكرك لهذا المرور الذي أثمر البهجة في ليلة العيد الغريب البعيد
مودتي

بارع ايها الشاعر في تشكيل معاني الغزل
لك تحية اخيك وكل عام وانتم بخير

الشاعر المبدع الكبير / مصطفى
لك من الحرف وده المنساب ومن قلبي كل تقدير ومحبة لهذا الاختيار الذي يقول انت أنت الشاعر
مودتي