روضُ الفؤاد وطلعُ القفر !

نداءات صادقه مدعمه بالحكم , من رجل كريم له مواقف كريمة , تَحْمل العتب واللوم والنصح
والإرشاد لشخصٍ مبهم تجاهل الود من صاحبه.

صبرٌ جميل , فسوف يسمع صوتك , ويهتدي بنجمك ,ويشرب من ذلك المنهل العذب الذي شربت منه , وينمق
ألأفانين كما نمقتها.

شكراً على هذا الحرص , عفواً النص.

أهلاً أخي الكريم حسن الحربي وشكراً لعطر ذائقتك الذي ملأ المكان ولراقي أدبك الذي لامس الجِنان

تحياتي لك ولعمر وكل عام وأنتما بخير

تحياتي وتقديري

أخي الحبيب ماجد الغامدي
مبارك عليكم الشهر الكريم وصياما مقبولا إنشاء الله
من يعرف مابينكما من المودة والمحبة لايستغرب هذا
النداء المشحون بالعتب أتمنى أن تهطل المزن على ربيعكم
فتزهر الورود ويبتسم الروض
دمتما بعافية

ماجد المجد..

سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
أنت والأخ المحترم هزاع ..
نحن نحترمكما معا..
لانتدخل لكما في المضامين..
إلا الجمال الفني الذي تألقت فيه القصيدة ههنا ..
حيث تنسدل الصياغة تنافح المعاني..
في انسيابية متناهية تغري المشاعر بالمتابعة الدائمة لما سيدور من نقائض..أخوية ..
غايتها جلية في ترقية الإبداع ..
وإثراء قاموس المتتبع باللغة ..و...
فهل بدا عهد النقائض..؟؟
انثرا لآلئكما ..
نحن قراء..
دمتما لأسرة الواحة متألقين ..مميزين..
ولكننا نرفض الأحلاف..

لانريد أن يتدخل ثالث..خالص تحياتي..

أخي الكريم الأستاذ معروف محمد آل جلول

شكراً لحضورك البهي وقراءتك الواعية وفهمك السامي

أنا أؤيدك في عدم الإنحياز ولكن لا أمانع من دخول أيٍ من الحلفاء فلن أعدم النصير

تحياتي وتقديري

تالله إنك لمن أشعر وأمهر وأمكر من امتطى صهوة الحرف ، ولقد وقعت على نصك هذا اليوم فابتسمت سرورا وإعجابا بحرفك الزاهر المبهر ومتذكرا تلك الحروب الشعرية الأخوية بينكما فلله دركما!

قصيدة فيها من الحب الدموي ما يؤكد عمقه وقوته ، ويرسم ابتسامة رضا ويقين!

دمت بخير وعافية!


تحياتي

الله الله عليك يا غامدي
والله انك اهل لها وكذلك ااخي عمر الهزاع فهو من الروعة ان يأتي بمثل ما تيت
وقصور حظي انني رأيتها اليوم وقد فات على وقتها الكثير
اتمنى ان نرى هزاعا واسماء اخرى بيننا ويعود ما غاب من تواصل رائع نفتقده
خالص المودة لك وله

شاعرنا الفاضل
القصيدة جيدة
ذكرتني بقصيدة كنت كتبتها باسم ((عتاب ))
وكنت أود ان لا تتناول القصيدة أسماءا
وأن تأخذ اتجاه الثورة والسخط على
معنى من معان الجمال تم تجاوزه باسم مبهم
إلا أن تتناول طاغية مفسدا متحكما يجب التنديد به
نشكرك على هذا النسج المحكم

مــــلأتُ صــــدري وقــــد أوصــدتُــهُ حَــرَســا
لــــعــــلَّ هــــــــزّاعَ حـــيـــنـــاً يــــقـــــرعُ الـــجـــرســـا
إذا بـــــــــــهِ يـــبــــنــــي الأســـــــــــوارَ مُــحــتــجــبـــاً
عـــن نـهــرِ وِدِّي وقـــد ولّـــى وقـــد عَـبَـســا

مطلع القصيدة ينمُّ عن شخص صبور رزين حكيم متمهل يتغاضى كثيرا ثم يعاتب
بداية القصيدة راائعة جدا وذو أمل وإحساس أخوي عالٍ ووفيّ

أراكَ تُــــــزمـــــــعُ يـــــــــــــا هــــــــــــــزاعُ مــمـــتـــطـــيـــاً
مُـــهــــرَ الــجــفـــاءِ وقـــــــد أســرجــتَـــهُ فَـــرَســــا
عُــد يــا عُمـيـرُ فـلــم تُـفـلِـت ولـــو بَـعُــدَت
عـنّــي خُـطــاكَ ، فـكــم كـبّـلـتُ مختـلـسـا

كم عُدتَ من جسرِ ديـرِ الـزورِ مبتئسـا
وكـــــم مــجــجــتُ دمــــــاءَ الــغــيــدِ مُـفـتــرِســا
لـــن يـقـطــفَ الــــوردَ إلاّ الـعـارفــون وهــــل
مَن يجتني الشوك جهلاً مثلُ مَن غرسا

ماأجمل العتاب حينما يجمعُ بين اللطف والقوة والحرص كما رأيته هنا
إضافة إلى الصور الجميلة القوية
فلله درك من شاعر
ولله در قلمك الواثق
شكرا لك

من هذا ال هزاع الذي يناديه أخي الشاعر الرائع ماجد الغامدي
وما هذه القصيدة الرائعة

أنت شاعر شاعر اخي ماجد
وشعرك مميز جدا

شكرا لك

بوركت

الله الله
شوقتني لقراءة المزيد وانتظار الرد الذي يبدو أنه لم يأت
خاتمة من أروع ما قرأت
بوركتما ودمت شاعرًا ممتطيا صهوة الروعة والتمكن أيها النحرير
محبتي شاعرنا الكبير وكثير إعجابي كما تعلمهما وتقديري

أصوغُ من أُمهاتِ الشعـرِ أمكرَهـا
وتنسجُ الردَّ إن أفلحـتَ مقتبِسـا

نشتاق لتلك الحواريات الشعرية الزاخرة بالجمال والمناكفة وصدق الإخاء ومعاني الوفاء
ونسال الله لشاعرنا الكريم عمر هزاع المجالي وكل أهلنا في سوريا الحبيبة السلامة والأمان والخير

نص شعري راشع وحرف جميل ماتع
وشعر غامدي له بهاؤه الذي نعرف

دمت شاعرنا بروعتك
تحاياي