للتذكير وقد تآمر العالم على الإسلام ثانية وجاءوا بالغزاة
شكرا لك
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
للتذكير وقد تآمر العالم على الإسلام ثانية وجاءوا بالغزاة
شكرا لك
أشكر لك أختي الكريمة نهى ، وأنتهز الفرصة لرفع هذه القصيدة والتاريخ كعادته معنا يعيد نفسه ويكرر جراحاته ، ولكي أدعو لك بخير وذكرى طيبة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهى فريد
لك الله أيها الشعب العربي الأبي ، وما لك بعده إلا السواعد والسيوف.
تحياتي
رائع
لكن لكل شيء حين
خثلق الانسان من عجل
ولا يسأل الله عن مقاديره
دمت كبيرا يا كبيرانن
الله أكبر
ما هذه الحماسة وهذه الصرخة التي تشقّ صدورنا لتوقظ القلوب الغارقة في سباتها العميق؟!
آلمتَنا.. وأمّلتَنا.. وملأتَنا بروحك الوثابة.
بارك الله فيك وفي صوتك الثوري الناري الذي يُنير ولا يَحرِق.
محبتي وإعجابي
د000سمير
وسَمْفُونِيَّةُ إِبْدَاعٍ تَرْقَى
سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقَاً
بِبَذَخِ شُعُورٍ لاَ يُحْصَى
مِنَ السِّحْرِ المُسْتَرْسِلْ ,,
وَ لِـ أَسْوَاطُ إِحْسَاسِكَ الهَادِرْ
لاَ تَزَالُ سُطُورُنَا ظَمْئَى ,,
عَاطِرُ التَّحِيَّهْ
نور الجريوى
الأخ الفاضل د. سمير العمري الموقر
دائما وأبدا نبرة حرة
وغيرة للدين والوطن
وهما كرامتنا
وهاهي الأيام مابين تاريخ القصيدة واليوم
تظهر الحقائق بأن الشعب الذي يتمسك بالإرادة
والقيم هو المنصور بإذن الله مهما طال الظلام
لك فاضلي كل المحبة والتقدير
مَنْ لِلْحَرَائِرِ فِي المُصَابِ إِذَا نَعَـوا
مَوْتَ الرَّجَاءِ وَأُخْبِـتَ الإقْـدَامُ
مَنْ لِلْيَتَامَى البَاكِيَـاتِ كَلالَـةً
إِنْ يَظْلِمِ الأَخْـوَالُ وَالأَعْمَـامُ
مَنْ لِلْبَرَاءَةِ حِيْنَ تَصْرُخُ مِنْ أَسْىً
بِفَمِ الطُّفُوْلـةِ طَالَهَـا الإِجْـرَامُ
لهم الله والانجاد الذين لاينامون على ضيم
بورك قلمك وبوركت روحك الحية
لك التحية ايها الدكتور الشاعر الكبير
وتعاونواعلى البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان
كأن هذه أبيات كانت على دقة وصفها لواقع الحال في وقتها ، نبوءة تقرأ اليوم وحصاد المرجفين يكسرون مجادفها ويسلمون حلمها الكبير لمطامع العداة
لله در حرفك كيف أقرأه في كل حال فأجده غضا متفاعلا موافقا للحال وكأنما قيل فيه
أما أدبيات النص فأترك الحديث فيها لمن هو أهل لذاك
فهو نص يستحق قراءة نقدية مقتدرة تضيء بواطن جماله وتفتح صدفات لؤلؤه
دمت شمسا في سماء الأدب