احتلال
----------
سلمته مفاتيح أبواب حياتها ... أغلقها كلها ,وأحكم الإغلاق إلا بابا ,استنزفه بجشعه ,وعاث فيه إذلالا.
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
احتلال
----------
سلمته مفاتيح أبواب حياتها ... أغلقها كلها ,وأحكم الإغلاق إلا بابا ,استنزفه بجشعه ,وعاث فيه إذلالا.
ستموت إذا أو ستستعيد المفاتيح وتتحرر منه
قصتك جميلة أخي
بوركت
ستموت إذا أو ستستعيد المفاتيح وتتحرر منه
قصتك جميلة أخي
بوركت
شكرا لتواجدك
أنا أختك راوية من القدس
أهلا وسهلا بك في نصي
لتكن عبرة لغيرها فنتيجة الاستسلام وخيمة
ورغم ذلك أشفق عليها من الاستبداد والجشع
أما هو ... له أن تحكم كل أبواب الرحمة غلقا عليه فقد مثَّل بإيثارها حد الأثرة
نص محكم البناء .. رائع الفكرة
تحيتي أديبتنا المكرمة
هي الأنثى تسلم من تحب كل شيء وتنسى ان الرجل بطبعه يحب التملك
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
تبدو لي قصة "احتلال" و قصة " ابتزاز " تدوران حول الموضوع نفسه ،
كلاهما تطرق باب الاستغلال الرجولي بقوة ،
و تضرب على الأنانية الذكورية بشدة .
راوية رشدي ،
في انتظار المزيد من إبداعاتك .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
ممكن ان انظرالى العنوان واقول :
انها ملكة ملكة مدينة , اعطت أسرارها اليه , فدخلها وأحكم السيطرة على المدينة , وأذل شعبها , واستنزف المال وسفك الدماء , وتربع على عرشها
سامحوني ان كانت نظرتي بعيدة عن النص
لكن هكذا قرأته
التلميذ
روعة القصة القصيرة جدا ان لها قراءات عديدة ومختلفة
وأنت قرأتها بدلالة سياسية
فمرحبا بهذه القراءة الرائعة
تبدو لي قصة "احتلال" و قصة " ابتزاز " تدوران حول الموضوع نفسه ،
كلاهما تطرق باب الاستغلال الرجولي بقوة ،
و تضرب على الأنانية الذكورية بشدة .
راوية رشدي ،
في انتظار المزيد من إبداعاتك .
لفتة جميلة أستاذتي وشكرا لك هذه القراءة الواعية
نص يختزل معنى استغلال المشاعر لبلوع المآرب أيا كانت.
ولعلني أقول لنادية بأن ليس للابتزاز ولا للاستغلال جنس ولا وطن ولا زمان ولا مكان. هو خلق في النفس البشرية أيا كانت فتعف نفوس الكرام وتتهافت نفوس اللئام.
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي