نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
نص أدبي جميل جدا ومعبر بصدق عن الحالة الشعورية ولكنه ليس من الشعر.
لا فض فوك مبدعة!
ذلتي .... زلتي.
تحياتي
نجلاء العزيزة تعرفين عندما اخبروني أن لون قوس قزحـ تغير في السماء ،
وأن اللون الاحمر هو الذي سكنه، بكيت لأكثر من يوم حتى انني ما زلت ابكيه لليوم ،
وكلما سقط المطر على زجاج نافذتي أحاول ان أرسم لونه على جدار بيتنا، بألوان الطيف .
غير انني أفشل، فما أقصى أن نعيش بوجع مغروس فينا، حين نعلمـ أن الحقيقة
غير تلك التي كانا نبصرها مند لحظتنا الأولى
بـ سلام ومحبة ألقاك أختي
اللهم انفحنى منك بنفحة خير تغننى بها عمن سواك
شحوبُ حزنٍ كسى هذه الأحرف
لم يكن ليصبحَ هكذا ..
لولا أن تطاول ذاك المارد
فحوّل كلّ فرحةٍ حزنا
وأسقط الدّمعة عنوةً
وأجراها أخاديد على الخدّ
هنااااا ..
كنّا مع الألم ورغمه نستمتع بسبكه
ونستعذبُ منكِ المرّ لطراوةِ حرفه
أزاح الله همّك .. وأبدله حبورا
سنكون دوماً في انتظار كلّ جديدٍ لك
سيدتي الراقية
د. نجلاء طمان
كلّ التحـــايا لقلبك الرائع
تقبلي اعجابي وتقديري
يتشكلُ النزفُ ألفَ حربةٍ في خلايا البكاء
أبجديتي أنثى تجرجرُ حروفَها من صدورِ الرعشة
تحاربُ بضلعٍ مكسورٍ فلولَ عشقٍ آثمة
تستخفي بالكبرياء
..
..
..
أكتفي بهذه حتى أقضيَ يوما مليئا بالسحر والجمال.
تقبلي تحياتي الخالصة.
شكرا
الغالية د. نجلاء طمان
لا أدري لماذا أشعر بأن نصوصك فاكهة لا يشبع منها الجائع وزلال مهما شربت لن أروي ظمأي منها ليبقى الظمأ ينحني اليها في كل شربة هنيئة ..
عشقي ذلتي لكن ليس مذلتي
عشقي لحاظٌ بيضاءٌ... سوداء
عشقي جرحٌ... حياةٌ.... موت
خفقاتٌ عمياء
وهنا وجدت ضالتي حيث دخل البوح في طقوس الروح ليعطرها ويمحو من ضفافها غبارة الآهات ويرسم على صدر اللوحة وجه صبوح ..
دمت بكل خير .
[/SIZE]