هي عودة رسمت ملامح الشوق في الأبيات وضمخت المشاعر بالآيات وبالسمات فأسعدنا البيان وأطربنا الحنان إلى مسقط الرأس ومراتع الصبا.
نص عابق رائق تماهى فيه الشعر والشعور بصورة بديعة لامست الوجدان وأمتعت الجنان وجددت الأفراح والأحزان.
لا فض فوك شاعرا مبدعا!
كأني افتقدت لفظة "مصر" في بيت خاتم أو لعله التمنى لا أكثر.
تحياتي